الصفحه ٨٦ : وأبي ذر وعمار والزبير وغير هؤلاء كثيراً ولما خرج أصحاب السقيفة يزفّون
أبا بكر إلى المسجد داعين إلى
الصفحه ٩١ : الرحمن بن عوف ولو أدى الأمر إلى قتل الثلاثة الذين يخالفون عبد الرحمن هذا في
حال انقسام الستة إلى قسمين
الصفحه ٩٦ :
لأنه أحب إلى أبيهم ، وها هم بنو إسرائيل الذين أنقذهم الله بموسى وفلق لهم البحر
وأغرق أعداءهم فرعون
الصفحه ١٢١ :
فكيف يطمئن
الإنسان بعد ذلك إلى رواة تقربوا للسلطان لنيل الدنيا ولذلك اضطربت الأحاديث
وتناقضت
الصفحه ١٢٣ :
عبد الرحمن لتذهبن إلى أمي المؤمنين عائشة وأم سلمة فلتسألنهما عن ذلك فذهب عبد
الرحمن وذهبت معه حتى
الصفحه ١٢٦ : عند أهل السنة والجماعة.
أضف إلى ذلك أنهم
يرفضون الحديث إذا تعارض مع رواية الأئمة من أهل البيت ، فهم
الصفحه ١٥٧ : .
أما الشيعة فلا
يجوّزون تقليد الميت ويرجعون في كل أحكامهم إلى المجتهد الحي الجامع للشروط التي
ذكرناها
الصفحه ١٨٢ : والأبرص فأرجعهما الله إلى ما كانا عليه ، وأعطاه الأعمى فزاده الله
وأبقاه مبصراً» (١)
ولهذا أقول
لإخواني
الصفحه ١٨٨ : تقدمنا إلى شرطة المطار سئل عن سبب قدومه إلى بريطانيا
فأجابهم بأنه جاء للمعالجة ، وادعيت أنا بأني جئت
الصفحه ١٩٥ : من طعن على الرسول فكيف لا
يوافقوه في بعض اجتهاداته ، فلنستمع إلى قول أحدهم : كنت عند جابر بن عبد الله
الصفحه ٢٠٢ : ، وأشعار العرب ، فإن العناية اشتدت
والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم تبلغه فيما ذكرناه لأن
الصفحه ٢٠٦ : جلس إلى جنبي قلت من هذا؟ قالوا : أبو الدرداء ،
قلت إني دعوت الله أن ييسر لي جليساً صالحاً فيسّرك لي
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الظهر فأخذ قبضة من حصى في كفي أبرده ثمّ أحوّله في كفي
الآخر فإذا سجدت وضعته لجبهتي (١).
أضف إلى
الصفحه ٢٢٤ : الشيعة.
إذ أن القائلين
بالتناسخ لا يقولون بأن الإنسان يرجع إلى الدنيا بجسمه وروحه وصورته وكنهه
إنما
الصفحه ٢٢٨ :
عليه وآله وسلم ،
فعلينا أن نعرف مدى هذا الحب المطلوب من المسلمين حتى نعرف إن كان هناك غلو كما