الصفحه ١٣٢ :
وجعلوهم أئمتهم يتقربون إلى الله بحبهم والاقتداء بهم فهنيئاً لهم بالفوز في
الدنيا وفي الآخرة حيث يحشر المر
الصفحه ١٧٥ : (عليهمالسلام) (٤).
وتفيد بأن الأمة
لا بد لها بعد فقد نبيها أن ترجع إلى الأئمة من أهل البيت لمعرفة الحقائق
الصفحه ١٨٩ :
أعود إلى الموضوع
فأقول بأنّ التقية ليست كما يدعي أهل السنة بأنها ضرب من النفاق ، فالعكس هو
الصحيح
الصفحه ٢١٢ : الصلاة التي ارتضاها الله
سبحانه.
ـ قال : إن
لفريضتي الظهر والعصر وقت مشترك ويبتدئ من زوال الشمس إلى
الصفحه ١٢ :
وكما ذكرت في
مستهل الكتاب فإنني سوف لن أتطرق إلا إلى بعض الأمثلة بغية الاختصار ، وعلى من
يريد
الصفحه ٢٣ : الاعتصام ، بهم عاد الحق إلى نصابه ، وانزاح الباطل عن مقامه ، وانقطع
لسانه عن منبته ، عقلوا الدين عقل وعاية
الصفحه ٤٨ :
كما أخرج الترمذي والحاكم
وأبو نعيم عن عائشة قالت : كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يحرس حتى نزلت
الصفحه ٥٠ : هو أعظم المواقف
إذ اجتمع معه صلى الله عليه وآله وسلم أكثر من مائة ألف رافقوه في حجة الوداع وما زالت
الصفحه ٥٤ : الإمام النسائي
في كتاب الخصائص عن زيد بن أرقم قال : لما رجع النبي صلى الله عليه وآله وسلم من حجة
الوداع
الصفحه ٦٠ :
أعني من الصحابة ـ
كانوا يخالفون أوامر النبي صلى الله عليه وآله وسلم في حياته وبحضرته (١) ، فلا
الصفحه ٦٦ : والتلاعب
بمصيرهم وممتلكاتهم كما فعل ذلك بنو أمية وبنو العباس في عهد الصحابة وفي عهد
التابعين وإلى يوم الناس
الصفحه ٧٤ :
بذلك العدد الهائل
ولأنه أخبرهم قبل الخروج إلى الحج بأنها حجة الوداع فكان واجباً عليه أن يسمعهم
تلك
الصفحه ٧٨ :
السنون حتى رجع الحق إلى أهله بعد ربع قرن ، فأحياها الإمام علي من جديد بعد ما
كادت تقبر وذلك في الرحبة عند
الصفحه ٨٠ :
والشورى) ، نراه
عند ما شارف على الوفاة أسرع إلى تعيين عمر بن الخطاب خليفة له! دون استعمال طريقة
الصفحه ٨١ : عليه في مرضه يعوده فتحول بوجهه إلى
الحائط ولم يكلمه (١).
ثمّ كان بعد ذلك
ما كان وقامت الثورة على