الصفحه ١٧٥ : جعفر الصادق.
وإذا كان الإمام
مالك بن أنس يقول : ما رأت عين ، ولا سمعت أذن ، ولا خطر على قلب بشر أفضل
الصفحه ٢٣ : الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
أوضح الأمر فقال إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
سمع رجلين يتسابان
الصفحه ٢٢ : رحمة وفي نفس الوقت يوجب دخول النار؟؟
وبعد قراءتي
لتفسير الإمام جعفر الصادق (عليهالسلام) لهذا الحديث
الصفحه ١٤٣ : ويرجعوا بهؤلاء وأولئك ، فقالوا : «لا جبر ولا تفويض
ولكن أمر بين أمرين» (١).
وقد ضرب الإمام
جعفر الصادق
الصفحه ١٨٧ : بد لهم من
العمل بالتقية اقتداء بما أشار عليهم أئمة أهل البيت عليهمالسلام ، فقد روي عن الإمام جعفر
الصفحه ١٧١ : .
٤ ـ الإمام علي بن
الحسين (زين العابدين).
٥ ـ الإمام محمد
بن علي (الباقر).
٦ ـ الإمام جعفر
بن محمد (الصادق
الصفحه ٢٢٢ : حماد عن أبي عبد الله جعفر الصادق عليهالسلام قال : ما يقول الناس في هذه الآية (وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ
الصفحه ١٧٧ : الشيخ محمد
رضا المظفر في كتابه عقائد الإمامية : «والبداء بهذا المعنى يستحيل على الله تعالى
لأنه من الجهل
الصفحه ١٨٩ : دين فرعون (وقد ذكره الله في محكم كتابه تعظيماً لقدره).
وتعالى معي الآن
أيها القارئ الكريم لتعرف قول
الصفحه ٢٠٠ : صاحب كتاب
عقائد الإمامية الشيخ المظفر : «نعتقد أن القرآن هو الوحي الإلهي المنزل من الله
تعالى على لسان
الصفحه ١٨٥ : ء في كتاب
إحياء العلوم للإمام الغزالي قوله : «إن عصمة دم المسلم واجبة ، فمهما كان القصد
سفك دم مسلم قد
الصفحه ١٨ : السنة في علومهم روايات عجيبة وخصوصاً الإمام
الباقر والإمام الصادق والإمام الرضا الذي أفحم بعلومه أربعين
الصفحه ١٧ : : أخرج الصدوق في الإكمال بسنده إلى الإمام الصادق عن أبيه عن جده قال :
قال رسول الله (ص) الأئمة من بعدي
الصفحه ٢٠٢ : الإمام العلامة السعيد أبو الفضل بن الحسن الطبرسي من كبار علماء الإمامية في
القرن السادس الهجري في كتاب
الصفحه ١٣١ : للتصديق بحديث «كتاب الله وسنتي» للأسباب التي ذكرت.
وتبقى الحقيقة
ناصعة جلية في الحديث الثاني الذي أجمع