الصفحه ١٩٢ : البيت وعلى رأسهم الإمام علي فأهل
البيت أدرى بما فيه ، ولكن الثابت عندنا أن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب
الصفحه ١٩٧ :
المتعة مبرر ولا حجة ، فضلاً عن أن الدليل القاطع والحجة الناصعة مع الشيعة
وللمسلم أن يتصور
قول الإمام
الصفحه ٢١٠ : والطين.
وأما الشيعة
الإمامية فمتفقون على جوازه مطلقاً في غير سفر ولا مطر ولا مرض ولا خوف ، وذلك
اقتدا
الصفحه ٢٢٥ : .
وقد وضع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم حدودا لهذا الحب عند ما قال للإمام علي عليهالسلام :
«هلك فيك
الصفحه ٢٢٧ : منافق.
وقد قال الإمام
الشافعي في حبهم :
يا أهل بيت رسول
الله حبكم
فرض من الله
الصفحه ٢٣٣ :
حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي»
وأخرج الإمام
البخاري في صحيحه (٣)
قال حدثنا بن
الصفحه ٢٣٨ : بزيارتها
والتبرك بها ، فلو كان الإمام الثاني عشر وهو المهدي سلام الله عليه قد توفّي لكان
له قبر معروف
الصفحه ٢٤٣ : ابن الشحنة
١١ ـ تاريخ ابن كثير
١٢ ـ التاريخ الكبير لمحمد البخاري
١٣ ـ الإمامة والسياسة لابن
الصفحه ٢٤٤ : الخشاب
٧ ـ الملل والنحل للشهرستاني
٨ ـ فصل الخطاب محمد البخاري
٩ ـ دلائل الإمامة للطبري
١٠
الصفحه ١١٨ : «تركت فيكم الثقلين كتاب الله وسنتي» وحتى على فرض وجود هذا
الحديث في بعض الكتب فلا عبرة به ، لأن الإجماع
الصفحه ١١٧ : ذكره في كتابه الصواعق المحرقة معترفاً بصحته والذهبي في تلخيصه معترفاً
بصحته على شرط الشيخين والخوارزمي
الصفحه ١١٩ :
الخطاب إن رسول
الله ليهجر وحسبنا كتاب الله! (١)
فلو كان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم قد قال
الصفحه ٢٠٨ :
أجمعوا على بطلان هذا الادعاء.
وإذا كان الشيعي
صاحب كتاب «فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الارباب» وهو
الصفحه ٧ : كتابي
الأول يتضمن هذا المعنى ..
ثانياً : وعلى فرض أن العنوان يتضمن معنى الضلالة التي تقابل
الهداية
الصفحه ٣٤ :
وكيف لنا أن
نقنعهم بأن كتاب البخاري وكتاب مسلم فيهما بعض الأكاذيب ، وهذا الكلام خطير طبعاً
، لأن