الصفحه ٤٦ : ـ أسباب النزول
للإمام الواحدي ص ١٤٨.
__________________
(١) الجمع بين الصحاح
الستة. صحيح النسائي مسند
الصفحه ٤٩ : الحجة عقيب حجة
الوداع في غدير خم قبل تنصيب الإمام علي علما للناس ليكون خليفته من بعده وذلك يوم
الخميس
الصفحه ٥٣ : أدوارها وها هي بعض الشواهد من كتبهم.
١ ـ أخرج الإمام أحمد
بن حنبل من حديث زيد بن أرقم قال : نزلنا مع
الصفحه ٨١ : تلك السنين الخمس والعشرين ووجد الإمام علي نفسه
وسط بحر لجي وأمواج متلاطمة وظلمات حالكة وأهواء جامحة
الصفحه ٨٦ :
شغلوا بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن هؤلاء الإمام علي والعباس وسائر بني هاشم والمقداد
وسلمان
الصفحه ٩٥ : وأبو ولدي (٤) ويقول : علي سيد المسلمين وإمام المتقين وقائد الغر
المحجلين (٥)
ولكن مع الأسف ما
زادهم
الصفحه ٩٩ : بإقصاء
الإمام علي عن الخلافة التي نصّبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيها ، وحرمان الأمة من قيادته
الصفحه ١٢٣ : هريرة أن من أصبح جنباً أفطر. وإليك القصة بالتفصيل.
أخرج الإمام مالك
في الموطأ والبخاري في صحيحه عن
الصفحه ١٤٠ : .
__________________
(١) مقاتل الطالبين ص
٧٠ وابن كثير ج ٨ ص ١٣١ وابن أبي الحديد ج ٣ ص ١٦
(٢) الإمامة والسياسة
ج ١ ص ١٥١ بيعة
الصفحه ١٤١ : في القضاء والقدر.
وقد أوضحه الإمام
علي (عليهالسلام) بأوضح بيان وأشمله إذ قال لمن سأله عن القضا
الصفحه ١٥٣ : ، نيابة عن الإمام المهدي عليهالسلام ، وهؤلاء يقومون بصرفه في أبوابه المشروعة ، من تأسيس
حوزات علمية
الصفحه ١٦٢ : من الشيعة ، ترتبط ارتباطاً وثيقاً بموضوع الخلافة وتتفرع منه ، كعدد
الأئمة والنص على الإمام ، والعصمة
الصفحه ١٧٠ : لفقد سببها ألا وهي التقوى ، فالعبد
إذا كان بعيداً عن تقوى الله لا يعصمه الله ، أما الإمام الذي اصطفاه
الصفحه ١٩٠ : يجوز أن يذاع لمن لا يدين به ،
كيف وكتب الإمامية ومؤلفاتهم فيما يخص الفقه والأحكام ومباحث الكلام
الصفحه ١٩١ : بمهر
قدره كذا ولمدة كذا فيقول الرجل قبلت.
ولهذا الزواج
شروطه المذكورة في كتب الفقه عند الإمامية كوجوب