الصفحه ١٥٥ : المجتهد الجامع
للشروط المذكورة ، هو نائب للإمام عليهالسلام في حال غيبته فهو الحاكم والرئيس المطلق ، له ما
الصفحه ١٥٧ : سابقاً وذلك بعد غيبة الإمام المعصوم والذي كلفهم بالرجوع إلى العلماء
العدول في زمن غيبته وحتى ظهوره
الصفحه ١٦٥ :
العصمة
يقول الشيعة :
ونعتقد أن الإمام كالنبي يجب أن يكون معصوماً من جميع الرذائل والفواحش ما
الصفحه ٢١٢ : الإمام
أحمد بن حنبل في مسنده (١) عن ابن عباس قال : صلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في المدينة
الصفحه ٦٣ : بغدير خم بعد تنصيب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم للإمام علي خليفة للمسلمين وذلك رواية عن أئمة العترة
الصفحه ١٠٠ : .
وباختصار فإن
موضوع العلم والقوة والشجاعة التي يختص بها الإمام علي موضوع معروف لدى الخاص
والعام ولا يختلف
الصفحه ١٧٢ :
١١ ـ الإمام الحسن
بن علي (العسكري).
١٢ ـ الإمام محمد
بن الحسن (المهدي المنتظر).
فهؤلاء هم
الصفحه ١٩٦ : ء» (١).
وهذا مسند الإمام
أحمد بن حنبل خير شاهد على أن أهل السنة والجماعة مختلفون في هذه المسألة اختلافاً
كبيراً
الصفحه ٢٤٢ :
١٧ ـ التسهيل
لعلوم التنزيل للكلبي
١٨ ـ أسباب النزول
للإمام الواحدي
١٩ ـ أحكام القرآن
للجصّاص
الصفحه ٢٤٧ : .......................................................................... ٩
القرآن
الكريم عند أهل السنة والجماعة وعند الشيعة الامامية......................... ١١
السنة
النبوية
الصفحه ١٥ :
السنة النبوية الشريفة عند أهل السنة والجماعة وعند الشيعة
الإمامية
هي كل ما قاله
رسول الله
الصفحه ٤٣ :
غيّرت رأيي الأول لما أسفرت الحجة عن وجهها لأنه لا يليق بجلال الله سبحانه أن
يترك أمة بدون إمام وهو
الصفحه ٤٤ : الإمامية يثبتون عكس مقالة أهل السنة ويؤكدون بأن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم عيّن علياً للخلافة ونص عليه
الصفحه ٦٠ : بأن بعضهم كان يبغض عليا ويحقد عليه!!.
أجابني متحرجا : لو
كان الإمام علي كرم الله وجهه ورضي الله عنه
الصفحه ٧٤ : الوصايا.
أما إذا أخذنا
بالقول الثاني : وهو نزول الآية يوم غدير خم بعد تنصيب الإمام علي خليفة للنبي