الصفحه ١٧٤ : (١)
وإذا كان هذا
الإمام الثامن ولما يبلغ من العمر أربعة عشر عاماً عند ما وقعت هذه المحاورة بينه
وبين الفقها
الصفحه ١٩٥ : على رأي عمر في قوله بأن رسول الله يهجر وحسبنا كتاب
الله! وإذا ساندوه في مثل ذلك الموقف الخطير بما فيه
الصفحه ٢٠٦ :
فقد أخرج الإمام
البخاري في صحيحه (١) في باب مناقب عمار وحذيفة رضي الله عنهما عن علقمة قال :
قدمت
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كانت له خمرة مصنوعة من سعف يسجد عليها فقد أخرج مسلم في
صحيحه في كتاب الحيض عن يحيى بن يحيى وأبو
الصفحه ٢٣٤ : الصحابة وخرّجها
أكابر المحدثين : كأبي داود والترمذي ، وابن ماجة والطبراني وأبي يعلي ، والبزاز ،
والإمام
الصفحه ٥ : والمظلومين ، وحبيب المساكين الذين
آمنوا بالله رغبة فيما أعدّه سبحانه لعباده الصادقين ..
وعلى آله الطيبين
الصفحه ٦١ : لإقامة
الدليل (قل هاتوا برهانكم إن كنتم
صادقين)
مع العلم بأنهم لو
يتوقفون عن طعنهم وتهجمهم على الشيعة لما
الصفحه ١٨٢ : ء المشركين ويتنازل هو ليعطيهم النصف حتى
يدلوا ببرهانهم وأدلتهم إن كانوا صادقين فأين نحن من هذا الخلق العظيم
الصفحه ٢٢٤ :
البيت سلام الله
عليهم. فهم الصادقون ، العالمون.
أما قول بعض
المتطفلين بأن القول بالرجعة هو القول
الصفحه ٣٨ :
سبحانه وتعالى
أوضح بما لا يدع مجالاً للشك بأن الإمامة منصب إلهي يجعله الله حيث يشاء وهو عهد
الله
الصفحه ٣٦ : الإمامة لقيادة الأمة ، ولكنهم يجعلون للأمة حق
اختيار إمامها وقائدها ، فكان أبو بكر بن أبي قحافة إماماً
الصفحه ١٠٨ : الذين ذكرهم الإمام أحمد برواية البلاذري (١) قال بعدها أورد مناشدة الإمام علي للشهادة ، وكان تحت
المنبر
الصفحه ١٤٢ : للإمام «إن الله أمر عباده تخييرا».
كما أنه سبحانه
نهانا وحذّرنا عقاب مخالفته فدلّ كلامه على أن للإنسان
الصفحه ٢١٤ :
أمامة يقول :
صلينا مع عمر بن عبد العزيز الظهر ثمّ خرجنا حتى دخلنا على أنس بن مالك فوجدناه
يصلي
الصفحه ٩٤ : الإمام علياً تحدث عن كل ذلك في خطبة
أمام عامة الناس فقال في ذلك :
«فصبرت على طول
المدة وشدة المحنة