الصفحه ٢٩ : » (٢).
__________________
(١) البداية والنهاية
لابن كثير نقل عن الإمام أحمد ومسلم وأبي داود والترمذي.
(٢) صحيح مسلم في
كتاب الفضائل
الصفحه ٣١ :
__________________
(١) صحيح البخاري ج ٣
ص ٢٢٨ وج ٢ ص ٣ كتاب العيدين.
(٢) مسند الإمام أحمد
بن حنبل ج ٦ ص ٧٥.
(٣) تفسير
الصفحه ٦٦ :
بغضها (١) وحربها لعلي.
ومن ذلك أيضاً تجد
العباسيون يعلون من شأن البخاري ومسلم والإمام مالك لأنهم
الصفحه ٧٥ : علي بن أبي طالب أخي ووصيي وخليفتي والإمام بعدي ، فسألت جبرئيل
أن يستعفي لي ربي لعلمي بقلة المتقين
الصفحه ٨٠ : بن عوف ونرى بعد ذلك بأنهم اختاروا الإمام
علياً ليكون خليفة ولكنهم اشترطوا عليه أن يحكم فيهم بكتاب
الصفحه ١٠٣ : هدى ولا كتاب منير سوى اجتهادات
شخصية.
ولقائل أن يقول :
إذا كان الأمر كذلك فلما ذا لم يبيّن الإمام
الصفحه ١١٦ : ء السنة :
١ ـ صحيح مسلم
كتاب فضائل علي بن أبي طالب ج ٧ ص ١٢٢.
٢ ـ صحيح الترمذي
ج ٥ ص ٣٢٨.
٣ ـ الإمام
الصفحه ١٦٠ :
يردها إلى الجانب الأيسر كما يفعله بعضهم ، إلا أنه صار شعاراً للإمامية فينبغي
تجنبه لترك التشبه بهم
الصفحه ٢٨ : (١).
__________________
(١) كتاب المراجعات
من الكتب التي يجب أن يقرأها كل من يريد التعرف على عقائد الشيعة الإمامية
وأفكارهم.
الصفحه ١٦٦ : وطهرهم تطهيراً.؟
ويقول تعالى :
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا
الصفحه ٢٣١ : حيا ومخفياً عن أنظار الناس. حتى قال بعض الكتاب المعاصرين «بأن
الشيعة اختلقوا فكرة الإمام الغائب الذي
الصفحه ٥٦ : مكة والمدينة ، ثم بعد ذلك ذكر فضل علي وأنه شريك القرآن في حديث الثقلين
كتاب الله وأهل بيتي بدون أن
الصفحه ٦٥ : الشيعة ، وهم (الحزب المعارض) كما يسمى عندنا اليوم
لعزلهم والقضاء عليهم.
ولذلك نجد حتى
الكتاب والمؤرخين
الصفحه ٧١ : تراهم يخرجون في كتبهم كتاب العيدين صلاة العيدين خطبة العيدين إلى غير
ذلك من المتسالم عليه لدى خاصتهم
الصفحه ١٥٩ : هو محض التعب المقيت الذي أولده الأمويون
والعباسيون في صدر الإسلام ، بما كانوا يحقدون على الإمام علي