الصفحه ٦٧ :
المناسبة وما هو
سبب نزول آية «إكمال الدين» حتى يتضح لنا الحق فنتبعه وما علينا بعد ذلك من رضا
هؤلا
الصفحه ٩٠ : أصحاب الشورى أو الستة الذين لهم وحدهم حق اختيار الخليفة وليس لأحد من
المسلمين أن يشاركهم في ذلك ، وكان
الصفحه ٩٨ : أَكْثَرُهُمْ لا
يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ) سورة الأنبياء آية ٢٤.
(أَفَمِنْ هذَا
الْحَدِيثِ
الصفحه ١٠٠ : يَهْدِي
إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى
فَما لَكُمْ كَيْفَ
الصفحه ١٠٤ :
أعلمنا القرآن لا يحبون الحق فاتبعوا أهواءهم واخترعوا مذاهب في مقابل الأئمة من
أهل البيت الذين كانت
الصفحه ١٣١ : يردا علي الحوض» (١).
«ولأكون مع
الصادقين يجب علي قول الحق لا تأخذني في ذلك لومة لائم وهدفي رضا الله
الصفحه ١٣٥ : فقد
قال فيها : (وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) (٥) وقال : (وَمَنْ
الصفحه ١٤٤ : ، تباركت وتعاليت ، فتعساً وبعداً لمن خالفك ونأى عنك ولم يقدّرك حق قدرك.
ولنختم هذا البحث
بما قاله الإمام
الصفحه ١٤٧ : ءوا (ضمن مقولة لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين) إلا أنهم في أمر الخلافة
يقولون بأنه لا حق لهم في
الصفحه ١٦٠ : هم لا يتحرجون من الاعتراف بذلك صراحة ، وأنا أقول الحمد
لله الذي أظهر الحق لذي عينين ولكل مخلص يبحث عن
الصفحه ١٦٦ : حاول استفزازه وإضلاله ، فيتذكر ويبصر الحق
فيتبعه ، فما بالك بمن اصطفاهم الله سبحانه وأذهب عنهم الرجس
الصفحه ١٩٢ : الأمر وأين
يوجد الحق فيتبعه بدون تعصب ولا عاطفة.
أما من ناحية
الشيعة القائلين بعدم النسخ وحليتها إلى
الصفحه ٢٠٦ : بعث محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل الله آية الرجم
فقرأناها
الصفحه ٢٠٧ : الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في
كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال
الصفحه ٢٣٤ : ما سقناه بالغ حد التواتر كما لا يخفى على من له فضل
اطلاع»
وقال الشيخ عبد
الحق في اللمعات :
«قد