الصفحه ١٤٠ : الله علي بن الحسين فأجابته زينب
عمته : بل قتله أعداء الله وأعداء رسوله.
فقال لها ابن زياد
: كيف رأيت
الصفحه ١٧٨ : وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ) فقال له رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«لأقرن عينيك
بتفسيرها ، ولأقرن عين
الصفحه ٢٠ : رحمة» قال صدق رسول
الله! فقال السائل إذا كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم نقمة! فقال الصادق : ليس حيث
ذهبت
الصفحه ١٧ : الأئمة الاثنا عشر من أئمة أهل البيت سلام الله عليهم وهم الذين أوجب رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٤ : لأنه
لو كان هناك نهي من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لما غاب عن الصحابة الذين تمتعوا في عهد أبي
الصفحه ٩٣ :
والله ما ترك من
كلمة أعجبتني في تزويري إلا قال في بديهته مثلها أو أفضل حتى سكت فقال ما ذكرتم
فيكم
الصفحه ٤٢ :
رأي أهل السنة والجماعة في الخلافة ومناقشته
رأيهم معروف وهو
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر حتى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث (١).
ومما يدلنا على أن
الصفحه ١٩٣ : المسلم قول الله وقول الرسول
ويخالفهما ويتبع قول بشر مجتهد يخطئ ويصيب هذا إذا كان اجتهاده في مسألة ليس
الصفحه ١٣٠ : ، قبل أن يعرف خفايا حزب البعث ومؤسسه
النصراني ميشال عفلق؟
لك الله يا علي بن
أبي طالب إن حكمتك بقيت
الصفحه ٩٥ : تلقاني
مظلوماً (٦) فإذا كان أبو الحسن سلام الله عليه لزم الصبر بعد بيعة أبي
بكر فذلك بوصية الرسول له وفي
الصفحه ١٨ :
الذين اعتلوا
منصّة الخلافة بعد رسول الله ، ويفسره الشيعة على أنهم الخلفاء الاثنى عشر وهم
أئمة أهل
الصفحه ٣٢ :
بعصمته صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويؤولون الآيات القرآنية التي يفهم ظاهرها أن الله
سبحانه عاتب نبيه
الصفحه ١٥ :
السنة النبوية الشريفة عند أهل السنة والجماعة وعند الشيعة
الإمامية
هي كل ما قاله
رسول الله
الصفحه ٤٤ : ، فكيف نصدق بأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ترك الأمر بدون استخلاف وهل أنه لم يكن يعلم ما علمه أبو