الصفحه ١٤ : قال فيهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«النجوم أمان لأهل
الأرض من الغرق ، وأهل بيتي أمان لأمتي
الصفحه ١٦٠ : على
أنفسكم بأنكم تركتم سنة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عمداً لتخالفوا بذلك أئمة أهل البيت
الصفحه ١٩٦ : وصنعها رسول الله أأمر أبي
اتبع أم أمر رسول الله؟ فقال الرجل بل أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٠ :
ساعات من النهار فقال
: يا محمد إن الله يقرئك السلام ويقول لك : يا أيها الرسول (يا أيها الرسول بلغ
الصفحه ١٤٩ : ...) (١).
وقد قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«أمركم بأربع :
الإيمان بالله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة
الصفحه ٧٨ :
النعمة ورضي بالإسلام لنا دينا ، وهو يوم عظيم الشأن عند الله ورسوله والمؤمنين ،
ذكر بعض علماء أهل السنة عن
الصفحه ١٠٣ :
ولسائل أن يسأل :
لما ذا يتقيد علي بكتاب الله وسنة رسوله بينما اضطر أبو بكر وعمر وعثمان للاجتهاد
الصفحه ٤٠ : يوم وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى يومنا هذا ، وقد نشأ من ذلك إختلاف المسلمين إلى مذاهب
الصفحه ١٦٨ : يتبعوهم في باب ضلالة ، ومن البديهي أن الذي يجوز عليه الخطأ لا يمكن له
هداية الناس.
وقال رسول الله
الصفحه ٢٠٤ : ابي بن كعب :
«كنت أقرأها مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مثل البقرة أو أكثر» وهو من أشهر القرا
الصفحه ٢٣٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم اكثر مما روي عنه في احاديث المهدي
وقد استخرج الباحث
لطف الله الصافي في
الصفحه ١٠٢ : في الأمة لم يندمل
جراحها حتى الآن.
أما علي بن أبي
طالب فكان يتقيد بكتاب الله وسنة رسوله لا يحيد
الصفحه ٤٨ : وكان يرسل معه عمه أبو طالب كل يوم رجلا من بني هاشم يحرسونه ، فقال
: يا عم إن الله قد عصمني لا حاجة لي
الصفحه ١٧٢ : قديماً وحديثاً بالعصمة إلا لهؤلاء الأئمة الذين سماهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يولدوا بعد
الصفحه ١٨٨ : من أدلة أهل السنة والجماعة كاف
بحمد الله.
ولا أترك هذه
الفرصة تفوت لأروي قصة طريفة وقعت لي شخصياً