الصفحه ٣٦ :
وقد أوحى لرسوله
لكي ينصّبه علماً للناس ، وقد نصبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ودل عليه بعد
الصفحه ٥٨ :
أغلب المسلمين عندما تذكر له حديث الغدير ، لا يعرفه أو قل لم يسمع به والأعجب من هذا
كيف يدعي علماء أهل
الصفحه ٨١ :
عهده ما حدث وجاءه كبار الصحابة يقولون له : يا عبد الرحمن هذا عمل يديك. فقال لهم
: ما كنت أظن هذا به
الصفحه ٦٩ : نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ
دِيناً.)
فقال عمر : إني
لأعلم أي مكان أنزلت ، أنزلت ورسول الله
الصفحه ١٢٧ : ) بينما لا يجد أهل السنة والجماعة تفسيراً شافياً لهذا
الحديث وقد اختلفوا حتى في الأحداث التاريخية التي
الصفحه ٦٠ : يعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم استخلفه ، ما كان ليسكت عن حقه وهو الشجاج الذي لا يخشى أحدا
الصفحه ١٠٠ : ورسوله كرّار ليس فراراً امتحن الله
قلبه للإيمان» (١)
فتطاول إليها
الصحابة فدفعها إلى علي بن أبي طالب
الصفحه ٢١٩ :
محمد بن عمرو عن
سعيد بن الحرث عن جابر بن عبد الله قال : كنا نصلي مع رسول الله
الصفحه ١٨٧ : الصادق أنه قال «التقية ديني
ودين آبائي» وقال : «من لا تقية له لا دين له» وقد كانت التقية شعاراً لأئمة أهل
الصفحه ٢٢٨ : أجمعين بما في
ذلك الأهل والأولاد ولا يتم الإيمان إلا بذلك لأن رسول الله قال : لا يؤمن أحدكم
حتى أكون أحب
الصفحه ٥٩ : وكان فيهم من يحقد عليه ويبغضه ، فأراد الرسول أن يزيد حقدهم فقال لهم بأن عليا
محبكم وناصركم ، لكي يحبوه
الصفحه ٧٢ : الرسالة إلا
به؟؟ كيف يصح ذلك يا أولي الألباب؟؟؟
ثالثاً ـ إن
الباحث المدقق إذا أمعن النظر في خطبة الرسول
الصفحه ١٥٧ : توارثها عن
جده رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيقول في المسألة : روى أبي عن جدي عن جبريل عن الله عزوجل
الصفحه ١٣٧ : يد ابن ملجم وقتل الحسين بن علي أراده الله؟؟
فقال منتصراً :
نعم طبعاً ألم تسمع قول الرسول لعلي
الصفحه ١٣١ : إليهم وخصوصاً إذا علمنا بأن هؤلاء الذين عيّنهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هم أهل لذلك ، ولا يشك