الصفحه ٤٦ :
راكِعُونَ ، وَمَنْ يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ
حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ
الصفحه ١١ :
القرآن الكريم عند أهل السنة والجماعة وعند الشيعة الامامية
الاثني
عشرية
هو كلام الله
المنزل على
الصفحه ١٢٩ : فرقة واحدة تدعي أنها خالفت كتاب الله وسنة
رسوله؟ بالعكس كل فرقة تقول بأنها هي المتمسكة بالكتاب والسنة
الصفحه ١٩ : .
أما قول الشيعة
فهو يدعو إلى الوحدة والالتفاف حول أئمة معروفين خصهم الله تعالى والرسول بكل
المعارف التي
الصفحه ٢٤ : أنهم يتفقون
على القرآن ويؤمنون بأن نبيهم محمد رسول الله ، وقبلتهم واحدة ولكن وقع الاختلاف
في مفهوم هذه
الصفحه ١٤٣ :
فقالت بالجبر أفرطت أخرى فقالت بالتفويض ، جاء أئمة أهل البيت سلام الله عليهم
ليصححوا المفاهيم والمعتقدات
الصفحه ٢٣١ :
المهدي المنتظر
وهو أيضاً من
المواضيع التي يشنع بها أهل السنة والجماعة على الشيعة. وذهب البعض
الصفحه ٨٢ : عنه بعض الصحابة فلم يفرض عليهم ولا هددهم.
وقد أراد الله
سبحانه وتعالى أن يكون علي بن أبي طالب خليفة
الصفحه ١٤٧ : ء ، ولكنهم في أمر
الخلافة يقولون بأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مات وترك الأمر شورى بين الناس ليختاروا
الصفحه ١٤٥ : المثقفين.
وصدق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذ قال في حقهم :
«لا تتقدموهم
فتهلكوا ولا تقصروا عنهم
الصفحه ٢٠٥ : فقال عمر : اللهم لا أعرف
إلا هذا! فقال أبي بن كعب :
والله يا عمر إنك
لتعلم أني كنت أحضر ويغيبون وأدنو
الصفحه ١١٣ : الاستقرار وإراقة الدماء ، فإذا كانت بيعة
أبي بكر فلتة كما وصفها عمر بن الخطاب وقد وقى الله المسلمين شرها
الصفحه ١٢٦ : النبوية فقد يبني أحدهم
حكمه في مسألة طبق ما صححه من حديث الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بينما يجتهد غيره
الصفحه ١٤٨ : الخلافة كالنبوة ليست هي من أعمال العباد ولا موكولة
إليهم ، فكما أن الله يصطفي رسوله من بين الناس ويبعثه
الصفحه ١٠١ : ذلك من الروايات المشهورة.
وقد أشاد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بابن عمه علي وأبان فضله وفضائله في