الصفحه ١٧٩ :
: أنا أعلم بالناس منك عالجت بني إسرائيل أشد المعالجة وإن أمتك لا تطيق ، فارجع
إلى ربك فسله ، فرجعت
الصفحه ٢١٤ : نصلي معه.
ومع وضوح هذه
الأحاديث فإنك لا تزال تجد من يشنع بذلك على الشيعة ، وقد حدث ذلك مرة في تونس
الصفحه ١٨٤ : وهو معصية
لله فيتكلم به مخافة الناس ، وقلبه مطمئن بالإيمان ، فإن ذلك لا يضره ، إنما
التقية باللسان
الصفحه ٢٠ :
الصحيح عند
الفريقين حتى لو كان الحديث لا يتعلق بالأشخاص ومن ذلك مثلاً حديث :
«إختلاف أمتي رحمة
الصفحه ١٨٦ :
الْمُؤْمِنُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ) قال : لا يحل لمؤمن أن يتخذ كافراً ولياً في دينه
الصفحه ٩ : التي يؤمن
بها معتنقوا هذا الدين أو ذاك. والتي لا بد أن يقوم إيمانهم بها على الدليل القاطع
والبرهان
الصفحه ٧٤ : !
فلا يمكن أن يكون
الدين الإسلامي وهو أكمل الأديان وأتمها والذي ختم الله به كل الشرائع أن يهمل
أمراً
الصفحه ١٨٥ : بالمدينة ، أن هاجروا فإنا لا نرى أنكم
منا حتى تهاجروا إلينا ، فخرجوا يريدون المدينة فأدركتهم قريش في الطريق
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يعتكف في العشر الأواسط من رمضان فاعتكف عاماً حتى إذا
كان ليلة إحدى وعشرين وهي الليلة التي يخرج
الصفحه ٢٠٧ : والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل
والاعتراف ، ثمّ إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن
الصفحه ١٠٧ : قام فشهد
بما سمع ، ولا يقم إلا من رآه بعينيه وسمعه بأذنيه».
فقام ثلاثون
صحابياً منهم ستة عشر بدرياً
الصفحه ٢٠٥ : لا يوجد عندهم عشر
هذا.
ولكن لعل بعض
المعاندين من أهل السنة والجماعة ينفر من هذه الروايات فيرفضها
الصفحه ٢٣٨ : معهود لدى
الناس ، ولا يقدرون عليه ولو اجتمعوا له.
وإنما هو من صنع
الله الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا
الصفحه ٨١ : ولكن لله عليّ أن لا أكلمه أبداً. ثمّ مات عبد الرحمن بن عوف
وهو مهاجر لعثمان ، حتى رووا أن عثمان دخل
الصفحه ١٠١ : المؤرخون فيها قصصاً تقارب المعجزات كاقتلاع باب خيبر وقد عجز عن تحريكه
فيما بعد عشرون صحابياً (١) واقتلاع