الصفحه ٢٢٥ :
الغلو
(في حب الأئمة)
لا نقصد بالغلو
هنا هو الخروج عن الحق واتباع الهوى حتى يصبح المحبوب هو
الصفحه ٢٢٦ : يصل إلى درجة البهت والاتهام الباطل.
والشيعة في حب علي
والأئمة من ولده لم يغالوا بل أنزلوهم المنزلة
الصفحه ٣١ :
واستباحوا الحرمات وقتلوا الأبرياء.
والأئمة من أهل
البيت (عليهمالسلام) الذين هم أئمة الشيعة يقولون
الصفحه ١٦٢ : من الشيعة ، ترتبط ارتباطاً وثيقاً بموضوع الخلافة وتتفرع منه ، كعدد
الأئمة والنص على الإمام ، والعصمة
الصفحه ١٦٥ : والنسيان ، لأن الأئمة حفظة الشرع والقوامين عليه حالهم
في ذلك حال النبي والدليل الذي اقتضانا ان نعتقد بعصمة
الصفحه ٢٢١ : فلم أجد لها أثر يذكر.
وهم يعتمدون في
ذلك على أخبار وروايات رووها عن الأئمة الأطهار سلام الله عليهم
الصفحه ١٢٦ : الرواة من المطعون في عدالته ولو كان من الصحابة. إذ أن الشيعة لا
يقولون بعدالة الصحابة أجمعين كما هو الحال
الصفحه ١٤٤ : ، وتبني في نفس
الوقت جسمه في توازن منسق عجيب ، وهو في كل ذلك غافل لا يدري بأن العناية الإلهية
محيطة به في
الصفحه ٢١١ : مطر
ولا ضرورة ، وإنها فقط لدفع الحرج عنا ، وهذا بحمد الله ثابت عندنا من طريق الأئمة
الأطهار وثابت
الصفحه ٨٣ : كلهم على مخالفته
والإعراض عنه وفيهم خيرة الصحابة وأفضل الأمة! وهذا ما وقع لي بالذات عند اقتحام
البحث
الصفحه ١٤٨ : فيهم فكذلك بالنسبة لخليفة
الرسول ، وللناس أن يطيعوا أمر الله ولهم أن يعصوه ، كما وقع بالفعل في حياة
الصفحه ٤٦ : ) (١).
ولا خلاف عند
الشيعة في أنها نزلت في علي بن أبي طالب رواية عن أئمة أهل البيت (عليهمالسلام) وهي من
الصفحه ١٩٦ : واحد كما قدمنا.
والمهم في كل هذا
أن الأئمة من أهل البيت وشيعتهم خالفوه وانكروا عليه وقالوا بحليتهما
الصفحه ٢٤٤ : للشيبي
٤ ـ عقائد الأكابر للشعواني
٥ ـ خصائص أمير المؤمنين للنسائي
٦ ـ تواريخ مواليد الأئمة لابن
الصفحه ٥٨ : وحتى
القرن الرابع عشر فكان عددهم يزيد عن ثلاثمائة وستين عالما ، ولمن أراد التحقيق فعليه
بمراجعة كتاب