الصفحه ١٢٨ : ضِعْفٌ وَلكِنْ لا تَعْلَمُونَ) (٣)
وهل كانت الضلالة
إلا من ذلك؟ فليس هناك أمة لم يبعث الله فيهم رسولاً
الصفحه ١٦٦ : تَطْهِيراً ...) (١).
فإذا كان إذهاب
الرجس الذي يشمل كل الخبائث ، والتطهير من كل الذنوب ، لا يفيد العصمة
الصفحه ٥٩ : وكان فيهم من يحقد عليه ويبغضه ، فأراد الرسول أن يزيد حقدهم فقال لهم بأن عليا
محبكم وناصركم ، لكي يحبوه
الصفحه ١٧٥ : .. إن الأئمة من قريش
غرسوا في هذا البطن من هاشم لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم» (٢).
وقال
الصفحه ٣٧ :
، وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ لا
يُنْصَرُونَ ، وَأَتْبَعْناهُمْ فِي
الصفحه ١٧٦ :
إذا كان الأمر
كذلك باعتراف أئمة أهل السنة والجماعة فلما ذا كل هذا التشنيع وهذا الاستنكار بعد
هذه
الصفحه ١٦٧ : الأئمة من أهل البيت معصومون أولاً لأن كتاب الله معصوم لا يأتيه الباطل من
بين يديه ولا من خلفه وهو كلام
الصفحه ٢٠٢ : القرآن
معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية ، والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد
بلغوا في حفظه وحمايته
الصفحه ١٢ : إلى ذلك البيان والتفسير ، فذهب أهل السنة
إلى الاعتماد على الصحابة دون تمييز ومن بعدهم الأئمة الأربعة
الصفحه ٢٢ : زالت الحيرة وانحل اللغز وعرفت بعد ذلك بأن
الأئمة من أهل البيت ، هم أئمة الهدى ومصابيح الدجى وهم بحق
الصفحه ٢١٠ :
الصريحة بجوازه لا
سيما في السفر وخالفوا بذلك إجماع الأمة سنة وشيعة.
وأما المالكية
والشافعية
الصفحه ١٣ :
ومن المعلوم أن
أهل البيت (عليهمالسلام) كانوا أعلم الناس وأورعهم وأتقاهم وأفضلهم ؛ وقد قال فيهم
الصفحه ١٤ :
لقوله تعالى هو أنه لا يدرك معاني القرآن المكنون إلا نخبة من عباده الذين اصطفاهم
وطهرهم تطهيراً
الصفحه ٢٢٩ :
عند ما يقولون
بعدالتهم أجمعين وقد شهد الله ورسوله بأن فيهم الفاسقين والمارقين والقاسطين
والمنافقين
الصفحه ٩١ :
أن الخلاف بين
هؤلاء الستة لا مفرّ منه ولذلك أوصى عند الاختلاف أن يكونوا مع الفريق الذي فيه
عبد