الصفحه ٣٠ : في رمضان (٧) فتفوته صلاة الفجر إلى غير ذلك من الأحاديث التي لا يقبلها
عقل ، ولا دين ، ولا مرو
الصفحه ١٥٥ :
«من أراد الله به
خيراً فقهه في الدين»
وقول الشيعة هذا
لا يختلف عن قول أهل السنة والجماعة ، إلا
الصفحه ١٦٨ : كما ترى صريح
في أن الأئمة من أهل البيت وهم علي وذريته معصومون عن الخطأ لأنهم لن يدخلوا الناس
الذين
الصفحه ١٥٣ : فضلوا وأضلوا وتركوا هذه الأمة تحت الحضيض لم تقم لها
قائمة حتى يومنا هذا.
فبقيت تعاليم أئمة
أهل البيت
الصفحه ١٦٠ :
وهذا حجة الإسلام
أبو حامد الغزالي يقول : إن تسطيح القبور هو المشروع في الدين لكن لما جعلته
الرافضة
الصفحه ٦٣ :
أية إكمال الدين تتعلق أيضاً بالخلافة
قوله سبحانه
وتعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ
الصفحه ٧٥ : الأئمة الطاهرين يتجلى لنا
__________________
(١) أخرجها بكاملها
الحافظ ابن جرير الطبري في كتاب
الصفحه ٢٨ : كما يقول النحاة.
كل ذلك دليل قاطع
على صحة أقوال الشيعة الذين يعتمدون فيها على أقوال الأئمة من أهل
الصفحه ١٨٠ :
تتماشى ومفاهيم
الدين الإسلامي وروح القرآن (إِنَّ اللهَ لا
يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا
الصفحه ٧٢ : وعشرين صحابياً
وأكثر من ثلاثمائة وستين من علماء أهل السنة والجماعة ، فكيف يكمل الله الدين ويتم
النعمة في
الصفحه ٧٨ : بذكرى يوم الغدير وهو عندهم
العيد الأكبر ، كيف لا وهو اليوم الذي أكمل الله لنا فيه الدين وأتم فيه علينا
الصفحه ٦٩ :
ذلك ، فقال : ألا رددتم عليه؟ فقال عمر بن الخطاب أنزلت على النبي وهو واقف على
الجبل يوم عرفة ، فلا يزال
الصفحه ٨٠ : سيختلفون رغم الصحبة
والسبق للإسلام والورع والتقوى فستثور فيهم العواطف البشرية التي لا ينجو منها إلا
المعصوم
الصفحه ٤٢ : مرضه ، فقالوا : رضيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأمر ديننا فكيف لا نرضاه لأمر دنيانا؟ ويتلخص
الصفحه ٤٩ : ، ادعاء من قال بنزولها في أول البعثة النبوية؟ وذلك لصرفها عن معناها الحقيقي
، أضف إلى ذلك أن الشيعة لا