الصفحه ٨٧ : رجلا منهم بعدنا فإما بايعناهم على ما لا نرضى وإما
نخالفهم فيكون فساد ، فمن بايع رجلا على غير مشورة من
الصفحه ٨٨ : أبي بكر سأله رجل :
ما في الكتاب يا أبا حفص؟ قال : لا أدري ، ولكني أول من سمع وأطاع ، قال الرجل :
لكني
الصفحه ٩٠ : يبقى بعيداً عن المسئولية فلم
يولوه منصباً ولا ولاية ولا أمّروه على جيش ولا ائتمنوه على خزينة وذلك طوال
الصفحه ١٠٠ : فيه اثنان وبقطع النظر عن النصوص الدالة على إمامته بالتصريح والتلميح
فإن القرآن الكريم لا يعترف
الصفحه ١٠٦ :
وسلم فقال : يا
محمد إنك أمرتنا أن نشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله فقبلنا منك ذلك ،
وأمرتنا
الصفحه ١١٥ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم لأمته شيئاً؟ تعتمد عليه وترجع إليه فيما قد يقع فيه
الخلاف الذي لا بد منه والذي سجله كتاب الله
الصفحه ١١٩ : الزكاة ، رغم
معارضة عمر بن الخطاب له واستشهاده بحديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«من قال لا إله
الصفحه ١٤٧ : ءوا (ضمن مقولة لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين) إلا أنهم في أمر الخلافة
يقولون بأنه لا حق لهم في
الصفحه ١٦١ : فرادى لا جماعة كما أثبت ذلك البخاري في صحيحه (١) وكما اعترف عمر نفسه بأنها بدعة (٢) ابتدعها مع أنه لم
الصفحه ١٧٠ : لفقد سببها ألا وهي التقوى ، فالعبد
إذا كان بعيداً عن تقوى الله لا يعصمه الله ، أما الإمام الذي اصطفاه
الصفحه ١٨١ : معناها التغيير والتبديل في الحكم ولكن لا تقطع بانه بدا
لله فيها.
وأقول هذا لأنه
كثيراً ما كنت أستعرض
الصفحه ١٨٣ : السنة
والجماعة وهم ينبزون بها إخوانهم الشيعة ويعتبرونهم منافقين إذ يظهرون ما لا
يبطنون!!
وكثيراً ما
الصفحه ١٩٧ :
وهكذا يجب أن يكون
العلماء أحراراً في عقيدتهم لا يتأثرون بالعاطفة ولا بالعصبية ولا تأخذهم في الله
الصفحه ١٩٩ :
القول بتحريف القرآن
هذا القول في حد
ذاته شنيع لا يتحمله مسلم آمن برسالة محمد
الصفحه ٢١٢ :
الشمس كما لا يمكن لنا أن نصلي فريضتي الظهر والعصر قبل الزوال أو بعد الغروب كما
لا يجوز لنا أن نصلي