الصفحه ٩٧ : ء أصحابي فيقال : أنك لا تدري ما أحدثوا من بعدك : فأقول : سحقاً لمن بدل بعدي
ولا أراه يخلص منهم إلا مثل همل
الصفحه ٩٩ :
حسرة وأسى
كيف لا أتحسر؟ بل
كيف لا يتحسر كل مسلم عند قراءة مثل هذه الحقائق على ما خسره المسلمون
الصفحه ١٢٠ : فلما أدركه قال : لا إله إلا الله! فقتله أسامة ، ولما بلغ النبي ذلك قال :
يا أسامة أقتلته بعد ما قال لا
الصفحه ١٢٢ :
فقال : أي سماء
تظلني وأي أرض تقلني أن أقول في كتاب الله لما لا أعلم (١) كما أن عمر بن الخطاب أيضاً
الصفحه ١٢٣ :
النزاع والخلاف
حتى ماتت وهي غاضبة عليه مهاجرة له لا تكلمه كما ورد ذلك في صحيحي البخاري ومسلم
الصفحه ١٢٥ :
لمعه» قال وابن
عمر يسمع فما قال لا ولا نعم سكت (١).
٢ ـ اختلاف المذاهب في السنة النبوية
فإذا
الصفحه ١٣٧ : عظيمتين من المسلمين ، فكل شيء مسطر ومكتوب في الأزل
وليس للإنسان مفر. وبهذا أنت الذي وقعت لا أنا.
سكتّ
الصفحه ١٩٣ : الخطاب حرمها وان فعله سنة ملزمة فهؤلاء لا كلام لنا معهم ولا
بحث لأنه محض التعصب والتكلف ، وإلا كيف يترك
الصفحه ١٩٥ : من طعن على الرسول فكيف لا
يوافقوه في بعض اجتهاداته ، فلنستمع إلى قول أحدهم : كنت عند جابر بن عبد الله
الصفحه ٢٠٠ : وفيما احتوى من حقائق ومعارف عالية ، لا
يعتريه التبديل والتغيير والتحريف ، وهذا الذي بين أيدينا نتلوه هو
الصفحه ٢١٥ : اعتذر لي قائلا : لا داعي لذلك وإنه لا يقتنع ولو جاءه رسول
الله صلى الله عليه آله وسلم.
وإنه والحمد لله
الصفحه ٣٤ : أهل السنة والجماعة لا يقبلونه فالبخاري عندهم أصح كتاب بعد كتاب الله!
__________________
اقرأ واعجب
الصفحه ٤٣ :
غيّرت رأيي الأول لما أسفرت الحجة عن وجهها لأنه لا يليق بجلال الله سبحانه أن
يترك أمة بدون إمام وهو
الصفحه ٥٦ : ؟ قالوا نشهد أنك قد بلغت وجاهدت
ونصحت ، فجزاه الله خيرا. فقال : أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا
الصفحه ٨٢ : علي
واختلفوا على خلافة غيره كما لا يخفى أقول يا حسرة على العباد لو أنهم قبلوا ما
اختاره الله لهم