الصفحه ٢٤٥ : الطبري
٢٠ ـ سرّ العالمين لأبي حامد الغزالي
٢١ ـ تذكرة الخواص لابن الجوزي
٢٢ ـ إحياء علوم الدين
الصفحه ٦٦ : لم يخرجوا من فضائله إلا
القليل بل نجد صراحة في هذا الكتاب بان علي بن ابي طالب لا فضل له ولا مزية فقد
الصفحه ٦٠ : يعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم استخلفه ، ما كان ليسكت عن حقه وهو الشجاج الذي لا يخشى أحدا
الصفحه ١١٨ : على خلافه كما تقدم
ثمّ لو بحثنا في
حديث «كتاب الله وسنتي» لوجدناه لا يستقيم مع الواقع لا نقلا ولا
الصفحه ١٣٠ : على حربه وكسب
المعركة لصالحهم كما يقع اليوم فالزمان زمان والرجال رجال والدهاء والمكر لا ينقطع
بل يزداد
الصفحه ٢٣٧ :
مروره على قرية خاوية على عروشها. قال أنى يحيي الله هذه بعد موتها؟؟
والمسلم الذي
يصدّق القرآن الكريم لا
الصفحه ١٠٥ :
شواهد أخرى على ولاية علي
وكأن الله سبحانه
وتعالى أراد أن تكون ولاية علي هي الاختبار للمسلمين فكل
الصفحه ١١٣ : لا يمثلون إلا الملك العضوض ولا يمثلون الخلافة وذلك للحديث الذي يروونه وهو
قول الرسول
الصفحه ١٣٨ : كما يعتقد الشيعة! (والشيعة كما هو معروف لا يعتقدون بهذا
وإنما هي تهمة الصقها بهم اعداؤهم).
قلت
الصفحه ٢١٣ : ء بالمدينة في غير خوف ولا
مطر قال قلت لابن عباس لم فعل ذلك قال : كي لا يحرج أمته (٢)
ومما يدلك أخي
القارئ
الصفحه ٣٢ :
لَهُمْ.)
وكل هذه الآيات لا
تخدش في عصمته صلىاللهعليهوآلهوسلم فبعضها لم يكن هو المقصود بها ، وبعضها
الصفحه ٤١ :
السقيفة أمراً واقعاً يستنكر بسببها أحاديث صحيحة وآيات صريحة وتختلق من أجل
تثبيتها وتصحيحها أحاديث أخرى لا
الصفحه ٨٥ : ، ما دام صاحبها الشرعي قد
أبعد وأصبح الأمر شورى يتداولونه بينهم بالتناوب ، فكيف لا يفرحون بذلك وكيف لا
الصفحه ٨٩ :
الناس حتى لا
يقولوا بموته (١) وذلك لئلا يتسابق الناس لبيعة علي ، وشيد بيعة أبي بكر
وحمل الناس
الصفحه ٩٤ : إقحام
علي في الجماعة مع العلم المسبق بأنهم لا يختارونه ، هو تدبير من عمر ليجبر علياً
على الدخول معهم في