الصفحه ٦٥ : فضل ابي بكر وعمر وعثمان على لسان علي نفسه حتى يقطع بذلك (على
زعمه) الطريق على الشيعة الذين يقولون
الصفحه ٧٠ : اليوم وعظمته ، ويبدو أن الراوي نفسه
استغرب كيف يغفل المسلمون عن الاحتفال بمثل ذلك اليوم ولهذا نراه يلقي
الصفحه ٧١ :
نفسه والذين كانوا منشغلين معه بتجهيز الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ودفنه) بالبيعة لابي بكر في سقيفة
الصفحه ٨١ : تلك السنين الخمس والعشرين ووجد الإمام علي نفسه
وسط بحر لجي وأمواج متلاطمة وظلمات حالكة وأهواء جامحة
الصفحه ٨٨ :
وقى الله شرها كما شهد هو بذلك. ولكن أنى لعمر أن يكون على هذا الرأي الجديد لأنه
حكم على نفسه وعلى صاحبه
الصفحه ٨٩ : ء الصحابة) يحتج بما فعله عمر نفسه في بيعته لأبي بكر
إذ يقول : فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمت. أي
الصفحه ٩١ : علياً وكان في نفسه شيء منه
لأن علياً قتل أخواله من عبد شمس كما يعرف عمر أن عبد الرحمن بن عوف هو صهر
الصفحه ١٠٨ : علوّ همته وصفاء نفسه ، وهو في حين
أعطى للصبر أكثر من حقه ، ونصح لأبي بكر وعمر وعثمان ما علم أن في نصحهم
الصفحه ١١٣ : نحسن الاختيار كما وقع ذلك لعبد الرحمن بن عوف نفسه
عند ما اختار للخلافة عثمان بن عفان وندم بعد ذلك
الصفحه ١٢٤ : يعلم حتى من أخبره بها.
قصة أخرى لأبي هريرة يتناقض فيها مع نفسه
روى عبد الله بن
محمد حدثنا هشام بن
الصفحه ١٢٦ : ، وقد سبق الإشارة إلى بعضها.
أما السبب الثاني
في الاختلاف بينهما فهو ناتج عن مفهوم الحديث نفسه إذ قد
الصفحه ١٢٧ : الشريف يوم الثاني عشر من ربيع الأول في حين يحتفل الشيعة في اليوم
السابع عشر من نفس الشهر.
ولعمري إن هذا
الصفحه ١٣٤ : فهمي لآيات القرآن الكريم فمرة أفهم بأن الإنسان على نفسه بصيرة
وهو المسئول الوحيد عن أعماله (فَمَنْ
الصفحه ١٣٦ : الخلافة نفس القول ، وأن
الله سبحانه هو الذي يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة؟
فقال : نعم أقول
بذلك
الصفحه ١٤٤ : ، وتبني في نفس
الوقت جسمه في توازن منسق عجيب ، وهو في كل ذلك غافل لا يدري بأن العناية الإلهية
محيطة به في