الصفحه ١٧ :
والشيعة الإمامية
يقولون بأن المقصود بحديث «عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي»
هم
الصفحه ٤٥ : ، ورأيته بهاتين وإلا عميتا ، يقول :
«علي قائد البررة
وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله».
أما
الصفحه ٥٥ : أهل
بيتي ...» (١).
تعليق ـ بالرغم من
أن الإمام مسلم اختصر الحادثة ولم يروها بكاملها إلا أنها بحمد
الصفحه ٧٠ :
أحد (١).
أولاً
ـ نلاحظ من خلال هذه
الروايات أن المسلمين كانوا يجهلون تاريخ ذلك اليوم المشهود
الصفحه ٨٢ :
، لم يبق معنا من عقدت له بيعة بالشورى والاختيار إلا علي بن أبي طالب الذي بايعه
المسلمون رغم أنفه وتخلف
الصفحه ٨٤ :
أولاً
ـ لم يكن يسكن
المدينة المنورة كل من حضر بيعة الغدير وانما كان كما هو المفروض وعلى أكبر تقدير
الصفحه ١٠٤ :
والحقيقة هي : لو
لا علي بن أبي طالب والأئمة من ولده لما عرف الناس معالم دينهم ، ولكن الناس كما
الصفحه ١٢٨ :
وقوله :
«أنت يا علي تبين
لأمتي ما اختلفوا فيه من بعدي» (١).
فإذا كان القرآن
وهو كتاب الله
الصفحه ١٣٣ :
القضاء والقدر
(عند أهل السنة)
كان موضوع القضاء
والقدر لغزاً عويصاً في ما مضى من حياتي إذ لم
الصفحه ١٣٧ : الملوك والأمراء فهي من الله ،
لأنه هو الذي أمر هؤلاء على رقاب المسلمين؟
أجاب : وهو كذلك ،
ومن الصالحين
الصفحه ١٣٨ :
ليختاروا من
يشاءون؟
قال : نعم ولا زلت
على ذلك وسأبقى على ذلك إن شاء الله!
قلت : فكيف توفّق
بين
الصفحه ١٦٦ : تَطْهِيراً ...) (١).
فإذا كان إذهاب
الرجس الذي يشمل كل الخبائث ، والتطهير من كل الذنوب ، لا يفيد العصمة
الصفحه ١٨٦ : منهم تقاة» قال
يعني أن تخافوا تلف النفس أو بعض الأعضاء ، فتتقوهم بإظهار الموالاة من غير
اعتقاده لها
الصفحه ١٩١ : .
وليس بين
المتمتعين إرث ولا نفقة فلا ترثه ولا يرثها والولد من الزواج المؤقت كالولد من
الزواج الدائم
الصفحه ٢٢٧ : منافق.
وقد قال الإمام
الشافعي في حبهم :
يا أهل بيت رسول
الله حبكم
فرض من الله