الصفحه ٦٠ :
أعني من الصحابة ـ
كانوا يخالفون أوامر النبي صلى الله عليه وآله وسلم في حياته وبحضرته (١) ، فلا
الصفحه ٦٦ :
بغضها (١) وحربها لعلي.
ومن ذلك أيضاً تجد
العباسيون يعلون من شأن البخاري ومسلم والإمام مالك لأنهم
الصفحه ٧٣ :
والأرض.
ـ إن عدة الشهور
عند الله اثنا عشر شهراً في كتاب الله منها أربعة حرم.
ـ أوصيكم بالنساء
خيراً
الصفحه ٨٥ : الكبير الذي تسعى إليه كل قبيلة منهم ، ومن يدري لعله
يلحقهم في يوم من الأيام شرف الرئاسة على كل المسلمين
الصفحه ٨٧ :
والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة أبي بكر ، خشينا إن فارقنا القوم
ولم تكن بيعة أن يبايعوا
الصفحه ١١٤ :
البلايين من
الأموال التي تخصص للدعاية بكل وسائلها وتهدر طاقات كبيرة على حساب المستضعفين من
الشعب
الصفحه ١٤٢ :
فما أوضحه من بيان
، وما قرأت في الموضوع كلاماً أبلغ منه وبرهاناً أدل على الحقيقة منه ، فالمسلم
الصفحه ١٤٨ : الخلافة كالنبوة ليست هي من أعمال العباد ولا موكولة
إليهم ، فكما أن الله يصطفي رسوله من بين الناس ويبعثه
الصفحه ١٧٣ :
علم الأئمة
ومما يشنع به أهل
السنة والجماعة على الشيعة قولهم : بأن الأئمة من أهل البيت سلام الله
الصفحه ١٨٢ : قطيعاً فأتى
الأبرص والأقرع والأعمى كل على صورته ، وطلب من كل واحد منهم أن يعطيه مما عنده
فرده الأقرع
الصفحه ١٩٢ : الأمر وأين
يوجد الحق فيتبعه بدون تعصب ولا عاطفة.
أما من ناحية
الشيعة القائلين بعدم النسخ وحليتها إلى
الصفحه ١٩٦ : فمنهم من يتبع قول الرسول فيحللها ، ومنهم من يتبع قول عمر بن الخطاب
فيحرمها ، أخرج الإمام أحمد :
عن ابن
الصفحه ٢٠١ : بخصوص القرآن والشعر الجاهلي؟
أو ما رواه
البخاري وهو صحيح عندهم ، من نقص في القرآن وزيادة ، وكذلك صحيح
الصفحه ٢٠٤ : القرآن بالحزب فإن سورة البقرة فيها أكثر من خمسة أحزاب بينما لا
تعد سورة الأحزاب إلا حزباً واحداً.
وقول
الصفحه ١٣ :
الفرزدق :
إن عدّ أهل
التقى كانوا أئمتهم
أو قيل من خير
أهل الأرض قيل هم