الصفحه ٦ :
(رَبِّ اشْرَحْ لِي
صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي يَفْقَهُوا
الصفحه ٢١ : أكبر من تقسيم الأمة الواحدة إلى مذاهب وأحزاب وفرق يخالف بعضهم بعضاً ويسخر
بعضهم من بعض بل ويكفّر بعضهم
الصفحه ٣٣ :
من سور القرآن تحتها إمضاء الله تعالى؟؟
ويقصد بالإمضاء :
الختم الذي يختم به العقود والرسائل للدلالة
الصفحه ٥٠ :
ساعات من النهار فقال
: يا محمد إن الله يقرئك السلام ويقول لك : يا أيها الرسول (يا أيها الرسول بلغ
الصفحه ٩١ :
أن الخلاف بين
هؤلاء الستة لا مفرّ منه ولذلك أوصى عند الاختلاف أن يكونوا مع الفريق الذي فيه
عبد
الصفحه ١٢٦ :
ورغم قلة عدد المذاهب إلا أنهم يختلفون
في أغلب المسائل الفقهية وذلك من أجل اختلافهم في السنة
الصفحه ١٤٤ :
ب ـ مسيّر في كل
ما يحيط به من نواميس الكون وحركته الخاضعة كلها لمشيئة الله سبحانه بكل أجزائها
الصفحه ١٧٥ : .. إن الأئمة من قريش
غرسوا في هذا البطن من هاشم لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم» (٢).
وقال
الصفحه ١٩٣ : فيها
نص من الكتاب والسنة أما إذا كان هناك نص (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ
الصفحه ١٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، سواء كان شيعياً أم سنياً
لأن القرآن الكريم
تكفل رب العزة والجلالة بحفظه فقال عز من قائل
الصفحه ٢٠٧ : الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في
كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال
الصفحه ٢٢٣ :
الإيمان بالشيء
دليل على بطلانه فكم من حجة دامغة عند المسلمين لا يؤمن بها أهل الكتاب من يهود
ونصارى
الصفحه ٢٣١ :
المهدي المنتظر
وهو أيضاً من
المواضيع التي يشنع بها أهل السنة والجماعة على الشيعة. وذهب البعض
الصفحه ٣٩ : عليكم اثنا عشر خليفة كلهم من قريش» (١).
وعن جابر بن سمرة
قال سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٨ : (والله يعصمك من الناس)
فأخرج رأسه من القبة
فقال : أيها الناس ، انصرفوا فقد عصمني الله.
وأخرج الطبراني