الصفحه ٢١٥ : الجمع بين الفريضتين لأن كل
الموظفين والطلبة وعامة الناس يقدرون على أداء الصلوات في أوقاتها وهم مطمئنون
الصفحه ٢١٧ : لأنه ابلغ في التواضع ،
والخضوع لله عزوجل وفي رواية أخرى عن محمد بن الحسن بإسناده عن إسحاق بن
الفضل
الصفحه ٢٣٩ : الممزقة ولمّ شتاتها وليدعوا الله جميعا
مخلصين في دعائهم وفي كل صلواتهم بأن يعجل ظهوره لأن في ظهوره الفرج
الصفحه ٤٤ :
«أحلب حلبا لك
شطره واشدد له اليوم يردده عليك غداً» (١).
أقول إذا كان أبو
بكر لا يؤمن بالشورى
الصفحه ٥٩ : لتوضيح معنى
المولى ، وإذا كان الأمر كما تقول فكان بإمكانه أن يقول لمن اشتكى منهم عليا «إنه محبكم
وناصركم
الصفحه ٨٠ : ، ولذلك نراه لحسم الخلاف رجح كفة عبد الرحمن بن عوف فقال : إذا اختلفتم
فكونوا في الشق الذي فيه عبد الرحمن
الصفحه ١٦٦ : ، فما هو
المعنى إذاً؟؟
يقول الله تعالى :
(إِنَّ الَّذِينَ
اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ
الصفحه ٢٠٧ : الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في
كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال
الصفحه ٢٢٦ : ، فهؤلاء إن صح الخبر لم يكونوا فرقة ولا مذهباً ولا شيعة ولا خوارج.
وما هو ذنب الشيعة
إذا كان رب العزة
الصفحه ١٣ : القرآن الغامضة ، لأنا لو أمعنا
النظر في القسم الذي أقسم به رب العزة والجلالة لوجدنا ما يلي : إذا كان الله
الصفحه ٢٩ : :
«إنما أنا بشر إذا
أمرتكم بشيء من دينكم فخذوه ، وإذا أمرتكم بشيء من رأيي فإنما أنا بشر
الصفحه ٨٦ : بكر وقال اقتلوه إنه
صاحب فتنة (١) وهدّد بعد ذلك المتخلفين في بيت علي بحرق الدار ومن فيها ،
وإذا عرفنا
الصفحه ١٢٦ : إختلاف السنة
والشيعة في هذه المسألة فقد يكون لسببين رئيسيين أحدهما عدم صحة الحديث عند الشيعة
إذا كان أحد
الصفحه ١٢٧ :
الاختلاف في السنة النبوية أمر طبيعي لا مفر منه إذا لم يكن هناك مرجع يرجع إليه
الجميع ويكون حكمه نافذا
الصفحه ١٢٩ : ، فما هو الحل إذاً؟؟
أكان يغيب الحل عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أو بالأحرى عن الله؟ أستغفر