الصفحه ١٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، سواء كان شيعياً أم سنياً
لأن القرآن الكريم
تكفل رب العزة والجلالة بحفظه فقال عز من قائل
الصفحه ١٢٥ : كان عمر وأبو
بكر يختلفان في سنة النبي (٢) صلىاللهعليهوآلهوسلم وإذا كان أبو بكر يختلف مع فاطمة في
الصفحه ٨ :
لأنه مما اتفق
عليه المسلمون سنة وشيعة وما ثبت عند الفريقين أنه صحيح. فكانت النتيجة ولادة هذين
الصفحه ١٠ : السلام ، ليفهم العباد بأن عقولهم قاصرة عن الإدراك والإحاطة بكل شيء ، لأنه
سبحانه لم يؤتهم من العلم إلا
الصفحه ١٨ : .
والحقيقة أن العقل
يميل إلى هذا التخصيص.
أولاً : لأن القرآن أورث علم الكتاب للذين اصطفى من عباده وهو
تخصيص
الصفحه ٢٣ : آدم على صورته» أي أنك بسبك من يشبهه قد سببت آدم لأنه يشبهه.
الصفحه ٣٢ : طريق الشك
والحيرة
والقول بأنه معصوم
فقط في تبليغ كلام الله قول هراء لا حجة فيه لأنه ليس هناك دليل على
الصفحه ٣٣ : مبلّغه المطلقة بدون تجزئه لأنه لا يمكن لأحد أن يدعي بأنه سمع
الله يتكلم ولا يدعي أحد بأنه رأى جبرائيل عند
الصفحه ٣٤ :
وكيف لنا أن
نقنعهم بأن كتاب البخاري وكتاب مسلم فيهما بعض الأكاذيب ، وهذا الكلام خطير طبعاً
، لأن
الصفحه ٤٠ : الشيعة لأن هذا الأمر (أعني الخلافة في اثني عشر كلهم من قريش) عندهم من
المسلمات التي لا غبار عليها ، ولا
الصفحه ٥٦ : يذكر اسم علي وترك للحاضرين أن يستنتجوا ذلك بذكائهم لأن
كل المسلمين يعرفون أن عليا هو سيد أهل بيت النبوة
الصفحه ٦٤ : مشهورة كما يذوب الملح في الماء ، وهذا أمر مستحيل وخطب فادح ، لأنه
يتعلق بعقيدة أمة كبيرة لها تاريخها
الصفحه ٦٥ : بتلك
المنزلة عندهم لو لا
__________________
(١) ذلك لأن الأئمة
من أهل البيت فرضوا أنفسهم بأخلاقهم
الصفحه ٧٠ : هؤلاء الرواة سواء أكانوا من
الصحابة أم من التابعين ، لأن الثابت المعروف لديهم أن
الصفحه ٧٨ : أبي
طالب فلم يقم من مقامه ذلك إلا ابرص فكان يبكي ويقول أصابتني دعوة العبد الصالح
لأني كتمت شهادته