الصفحه ١٧٧ : الشيخ محمد
رضا المظفر في كتابه عقائد الإمامية : «والبداء بهذا المعنى يستحيل على الله تعالى
لأنه من الجهل
الصفحه ١٩٢ : لرأي واجتهاد عمر بن الخطاب! هذا ملخص ما يقوله الشيعة في حلية
المتعة ، وهو قول سديد ورأي رشيد ، لأن كل
الصفحه ٢٠٤ : ناقصة
ثلاثة أرباع ، لأن سورة البقرة فيها ٢٨٦ آية بينما لا تتعدى سورة الأحزاب ٧٣ آية
وإذا اعتبرنا عد
الصفحه ٢١١ :
قال : لأن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جمع بين الفريضتين في المدينة في غير سفر ولا خوف ولا
الصفحه ٩١ : وهو محال لأن عمر يعرف بأن سعد بن أبي وقاص ابن عم
لعبد الرحمن وكلاهما من بني زهرة ويعلم أن سعد لا يحب
الصفحه ٨٨ :
وقى الله شرها كما شهد هو بذلك. ولكن أنى لعمر أن يكون على هذا الرأي الجديد لأنه
حكم على نفسه وعلى صاحبه
الصفحه ١١٢ : منهم من يدّع الخلافة لنفسه أو يطمع
فيها ، لا بالنص ولا بالاختيار ، أولاً لأن النص ينفي الاختيار والشورى
الصفحه ٢٣٨ : أن الشيعة هم
أدرى بأمور المهدي عليهالسلام لأنه إمامهم وقد عاصروه وعاشوا معه ومع آبائه ، واهل مكة
الصفحه ١٩ : ، ولأن ظهور المهدي
عندهم هو في حد ذاته معجزة لأنه ولد منذ اثني عشر قرناً وتغيّب.
ثمّ بعد كل هذا قد
الصفحه ٧٦ : بدون راع
ورضي لهم الإسلام
ديناً ، لأنه اختار لهم أئمة أذهب عنهم الرجس وطهرهم وأتاهم الحكمة وأورثهم
الصفحه ١٣٠ :
الإمام علياً يعرف
ذلك لأنه باب مدينة العلم ، فأجابهم «إنها كلمة حق يراد بها باطل».
نعم كثيرة هي
الصفحه ١٤٨ :
الخلافة هي باختيار الله وحده (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ
ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ، ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ) لأن
الصفحه ١٥٠ : لآية الخمس على أنها خاصة بدار الحرب لأن سياق الآية الكريمة جاء ضمن آيات
الحرب والقتال ، وكم لهم من
الصفحه ١٥٩ : وأصبح الشيعي مسبّة
عند أهل السنة والجماعة لأنه يخالفهم في معتقداتهم وخارج عن جماعتهم ، فهم يقذفونه
بما
الصفحه ١٦٧ : الأئمة من أهل البيت معصومون أولاً لأن كتاب الله معصوم لا يأتيه الباطل من
بين يديه ولا من خلفه وهو كلام