الصفحه ١٢٨ : العزيز يتطلب من يقاتل في سبيل تفسيره وتوضيحه ، لأنه كتاب صامت لا
ينطق ، وهو حمال أوجه متعددة وفيه الظاهر
الصفحه ١٣٦ : : لا خلاف
بيننا في مشيئة الله سبحانه وإذا شاء الله أن يفعل شيئاً ، فليس بإمكان الإنس والجن
ولا سائر
الصفحه ١٣٨ : : ما دمت تؤمن بأنها
مكتوبة فسوف لن آكلها. ولفظتها.
قال : سبحان الله!
إذا كان الشيء غير مكتوب لك يخرجه
الصفحه ١٥٤ : الأحكام إذا كان أهلاً لذلك.
ب ـ أو أن يحتاط
في أعماله إذا كان يسعه الاحتياط.
ت ـ أو أن يقلد
المجتهد
الصفحه ٢١ : ، هذا وقد حذّرنا سبحانه من
النتائج الوخيمة التي تصير إليها أمتنا إذا تفرقت فقال سبحانه : (وَلا تَكُونُوا
الصفحه ٤٢ : أبا بكر الصديق لمكانته من رسول
الله ، ولأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم استخلفه في الصلاة أيام
الصفحه ٦٠ : غرابة في ترك
أوامره بعد وفاته ، وإذا كان أغلبهم يطعن في تأميره أسامة بن زيد لصغر سنه رغم أنها
سرية
الصفحه ٧١ : القائلين به لأن يوم الغدير جمع مائة ألف حاج أو يزيدون ، وليس هناك
مناسبة في حجة الوداع أقرب إلى الغدير من
الصفحه ٧٩ : أمر
الخلافة ، أجد المسائل مبنية على الظن والاجتهاد ، لأن قاعدة الانتخاب ليس فيها
دليل قطعي على أن
الصفحه ٨١ : ء بالانتخاب والشورى سوى أبي بكر وعلي ، وإذا
استثنينا أبا بكر لأن بيعته كانت
__________________
(١) تاريخ
الصفحه ٨٣ : ، فلم أصدّق ولا يمكن لأحد أن يصدّق إذا ما طرحت القضية بهذا الطرح ، ولكن
عند ما ندرس القضية من جميع
الصفحه ٩٤ : ، حتى إذا مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم أني أحدهم ، فيا لله
وللشورى ، متى اعترض الريب في مع الأول منهم
الصفحه ١٥٥ : الأربعة.
لأن أهل السنة
والجماعة يعتقدون بأن الرحمة في اختلافهم فللمالكي مثلاً أن يأخذ برأي أبي حنيفة
إذا
الصفحه ١٦٠ : ذهب من الفقهاء إلى ترك
بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم أي للشيعة فإنه وإن لم يكن الترك واجباً لذلك
الصفحه ١٦٩ : لا يرفض ذلك ، بالعكس ، العقل
يقول : بوجوب تلك العصمة ، لأن توكل إليه مهمة القيادة وهداية البشرية لا