الصفحه ٥٠ : معا كما لا يسقط حقّ اليتيم والمحجور عليه
بإبرائه منه والعوض يزيد بالتّأخير إن (٦) كان في التّأخير
الصفحه ٦ : في وجوب الإمامة والعصمة............................. ٧٨
في إثبات إمامة أمير المؤمنين (ع) بعد الرسول
الصفحه ١٩ :
القلبي للرسول في
كلّ ما علم مجيئه به بالضّرورة ، أي فيما علم أنّه من الدّين ، بحيث يعلمه العامّة
الصفحه ٢٨ : والتخصيص والمجاز إلى غير ذلك عليه ويفيده
مع القرائن الظّاهرة (٤) وما يبنى (٥) عليه صدق الرّسول لا يكتسب
الصفحه ٨٧ :
القول في إمامة الأحد عشر بعده
نقل أصحابنا
متواترا (١) النّصّ عليهم بأسمائهم من الرّسول
الصفحه ١٧ : من القرن السّابع ولنا دلائل متعدّدة نشير إليها
بالاختصار كما يلي :
١. إنّ المعتقدات
الكلامية
الصفحه ٥٥ : يكلّف عباده ما لا يطيقونه (١) ، كما لا يجوز منه أن يكلّف عباده ما لا يطيقونه ، كما لا
يجوز مخاطبة الجماد
الصفحه ٦٩ :
القول في تتبّع الاعتراضات على النّبوّة
القدح باستغناء
العقل عنها فاسد ، لأنّ العقل لا مدخل له
الصفحه ٤٦ : المرجّح العلم بما في الفعل من
المصلحة له وكذلك في الوقت على أنّ ذلك بمنزلة طريقين للهارب (٦) من السّبع وقد
الصفحه ٥٩ : فيه كما في الأوّل والقدح في القادر الأزلي
باستحالة قدم العالم فاسد ، لأنّ المشدود قادر على المشي
الصفحه ٦١ : ) ظننّاه ، كما نشاهده.
__________________
(١). في «ب» :
تقبيحه.
(٢). هذه زيادة في «ب»
ولم ترد في
الصفحه ٧٧ : .
(٥). أي على وجوب
المساوات ، كما في هامش الأصل.
(٦). زعمت الأشاعرة
أنّ النبي عليهالسلام
لم ينص على إمامة
الصفحه ٧٨ : ظهوره باطل ، لوجود الطّريق ـ كما قلناه ـ في المعرفة.
وإلزامهم (١) وجود أئمة متعدّدة باطل ، لأنّا نكتفي
الصفحه ٤١ : متحيّزا (٢) ، لأنّه إن كان منقسما فقد أبطلناه وإلّا كان أصغر شيء
تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا.
ولا
الصفحه ٧٩ :
ظهوره استوفاها
وإلّا فأمرهم إلى الله وإثمهم على المخيف له.
والاقتداء بنوّابه
(١) في الأطراف