الصفحه ٦٧ : ، والغرض به التّصديق.
محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآله لظهور المعجز (٥) على يده وهو القرآن ، لأنّه
الصفحه ٨٤ : لو بقي لتصرّف ، ولأنّ الاستثناء
يدفعه. وحمله على خلافة المدينة فاسد ، لأن غيره قد وليها ، فأيّ فخر له
الصفحه ٧١ : ، لعدم الأعراض الأوّل (٤).
والجواهر باقية ،
لعلمي بأنّي [أنا] (٥) الّذي كنت بالأمس ، لا غير (٦) ولا
الصفحه ٨٥ :
القول في أدلّة أخر (١) على النّصّ
وذلك قوله تعالى (٢) :
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٧٣ : النسخ (٥) باطل ، لجواز تغيّر المصلحة كما في المريض وعليه يخرج (٦) قولهم إن لم يكن السبت (٧) مصلحة كان
الصفحه ٨١ : القاطع ، فلو كان ما
ذكروه (٦) دون ما ذكرناه (٧) لم يقع النّزاع كما لم يقع في الأصل ، مع تساويهما في
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام (٤) : (أنت منّي بمنزلة
هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي) وقوله : (من كنت مولاه فعليّ
مولاه
الصفحه ١٢ :
السياسية في عهد
الدولة العبّاسية.
ولمّا كان لبعضهم
مخالفات يسيرة في خصوص بعض المسائل مع سائر
الصفحه ٥٤ : العلم به.
وما يشير إليه
الإنسان بقوله : إنّا هذه البنية والجملة (٢) ، لأنّ الأحكام ترجع إليها والإدراك
الصفحه ١٨ : القلبي فقط ، كما ذهب إليه كمال الدّين ابن ميثم
في قواعده (٤) وجمال الدّين مقداد بن عبد الله السّيوري
الصفحه ١٥ : (٦) على خوان إسماعيل بن نوبخت كما ترتعي الإبل في الحمض (٧) بعد طول الخلّة (٨) ، ثمّ كان جزاؤه منه أنّه قال
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على
نواله ، والصلاة والسّلام على سيدنا محمّد والأطائب من آله
الصفحه ٧٢ : بأجله وإلّا كان الملك لو قتل أهل بلده في
يوم كان مماتهم (٣) واجبة وهو خرق العادة (٤).
والسّعر تقدير
الصفحه ٨٠ :
القول في إثبات إمامة (١) أمير المؤمنين عليهالسلام
بعد الرّسول صلىاللهعليهوآله بغير فصل
الصفحه ٧٦ : ان تحفظ (٢) بالأمّة أو به والأمّة يجوز خطاؤها والّا لم يكن (٣) له عليهالسلام أن يقول : «ألا لا