الصفحه ٧٠ : ، لا عند سواه
والتّمسّك بكون الملك روحانيّا لا تأثير له في الفضل على ما تقضي به أوائل العقول.
الصفحه ٣٠ : والجسم ما
يتركّب (٢) من ثمانية جواهر فصاعدا (٣) ولا بدّ في كلّ جسم من الانتهاء إلى الجوهر وأنكره النظّام
الصفحه ٣٩ :
وهو سميع بصير ،
أي يعلم ما يسمعه ويبصره (١) وادّعاه أمر زائد (٢) على العلم لا يتلقى إلّا من
الصفحه ١٤ : تصريح العلّامة باسم المؤلّف ما علمت دليل
الميرزا عبد الله أفندي المؤلّف رياض العلماء ومن تبعه من
الصفحه ٧٩ :
كان لغيبة (٤) الإمام ، فما أجمعوا عليه حقّ ، وما اختلفوا فيه رجعنا فيه
إلى أصله.
وما يدّعى من
اختلاف
الصفحه ٢٧ : نعم
جمّة ، فلا بدّ من (٣) أن يعرف المنعم فيشكره ، ولا طريق إلى هذه المعرفة الواجبة
إلّا النّظر ، لأنّ
الصفحه ٤٨ : يستحقّ به العقاب لقدرته (٣) على العفو وقدرة العاصي على الامتناع ، وإنّما يفعله (٤)
للاعتبار ولا بدّ
من
الصفحه ٣١ : ، انظر : أصول الدين
لأبي منصور البغدادي ص ٥٦ ـ ٥٧ ، أمّا فخر الدين الرازي وهو من الأشاعرة فذهب إلى
الجواز
الصفحه ١٩ : العقليّة عليه تعالى جائزة ، مع تفسيرها بإرادة الكمال من حيث أنّه كمال (٣).
٧. وذهب إلى انّ
استحقاق
الصفحه ١١ : .
(٣). من مدائحهم بعلم
النجوم ما مدحهم به ابن الرّومي الشيعي وأفرط على عادة الشعراء فقال :
أعلم
الصفحه ٧٤ : شبهوا واحدا من
الائمة بالإله وربّما شبّهوا الإله بالخلق وهم على طرفي الغلوّ والتقصير وانّما
نشأت شبهاتهم
الصفحه ٧٦ : ) (٦) فلا بدّ منه ، ولأنّ خصائص الرّسول (٧) متحقّقة في الإمام من كونه يولّي ولا يولّى عليه (٨) ويعزل ولا
الصفحه ٦٣ :
القول في مسائل الوعد والوعيد (١)
ليس (٢) في العقل ما يدلّ على ثواب (٣) ولا عقاب (٤) ، لكثرة
الصفحه ٣٥ :
مسألة : العالم لا يجب كونه أبديا
لأنّ قبول الماهية
للعدم من لوازمها ، فكيف يكون أبديا
الصفحه ١٥ : (٦) على خوان إسماعيل بن نوبخت كما ترتعي الإبل في الحمض (٧) بعد طول الخلّة (٨) ، ثمّ كان جزاؤه منه أنّه قال