الصفحه ٥١ :
القول في أفعال القلوب ونظرائها (١)
العلم معرفة
المعلوم على ما هو به وقد يتعلّق العلم [الواحد
الصفحه ٤٧ : ممكن الوصول من
دونه ، لأنّه ظلم وهو ما لا نفع فيه ولا يستحقّ ولا يشارف الاستحقاق ويدخل في
النّفع دفع
الصفحه ١٢ : من
الشيعة ومن ذهب إلى العدل من المعتزلة والفرق ما بينهم من بعد وما بين الإمامية
فيما اتّفقوا عليه من
الصفحه ٢٠ :
آثاره
الف : الياقوت
وهو هذا الكتاب
الذي بين يدي القارئ وهو كلّ ما وصل إلينا من المصنّف وقد
الصفحه ١٨ : (١).
آراؤه الكلامية
نشير إليها كما
يلي :
١. ذهبت الحكماء
إلى زيادة الوجود على الماهية في الذهن ، لا في
الصفحه ٥٥ :
كفره حسن لأجل التعريض
، وكفره من قبل نفسه لا من قبل القديم تعالى ، ولهذا يحسن منّا أن ندعو إلى
الصفحه ١٦ :
إسحاق المذكور من أعيان المائة الثانية ولا أعرف إسماعيل قبله في آل نوبخت» ثمّ
استند إلى قول الميرزا أفندي
الصفحه ١٣ : الذي كان من كبار الشيعة وعلى أبي الحسن علي بن أحمد بن نوبخت (٣) ولا ندري ما هو مستنده في هذا القول
الصفحه ٤٥ : والصّدق (١) ، لأنّه (٢) معلوم ولا يستند إلى الشّرع (٣) لاستقباح الجاهلية له ، فلا بدّ من العقل ولأنّا عند
الصفحه ٢٨ :
الكلام تدلّ على
الصعوبة ، لا التعذّر (١).
ووجوبه عقليّ
وإلّا أدّى إلى إفحام الرّسل من مكذّبيهم
الصفحه ٤٦ : جائرا والتعلّق
بالحاجة إلى مرجّح والكلام فيه كالسّالف ، فلا بدّ فيه (٥) من مرجّح ملجئ باطل ، لأنّ
الصفحه ٨٣ : ) (٥) ، [إلى غيرهما من النصوص ،] (٦) ولفظة مولى صريحة في الإمامة ، دليله أقوال أهل اللّغة ،
لأنّها (٧) بمعنى
الصفحه ٤٢ :
وهو سبحانه تعالى (١) قادر على كلّ (٢) ما يصحّ أن يكون مقدورا ، لأنّ نسبة الذّات إلى كل ممكن
الصفحه ٨٢ :
وجدناه ليس
كانتفاء (١) النّصّ على أبي هريرة وكلّ جواب لهم فهو جوابنا.
والالتجاء إلى
سقوط تكليفهم
الصفحه ٥٢ : ء إلى أنّ القدرة متقدمة على الفعل وقالت الأشعرية إنّها مقارنة.
(١٠). في «ب» : ويلزم
منه.
(١١). في