الصفحه ١٦ :
إسحاق المذكور من أعيان المائة الثانية ولا أعرف إسماعيل قبله في آل نوبخت» ثمّ
استند إلى قول الميرزا أفندي
الصفحه ٣٠ : والجسم ما
يتركّب (٢) من ثمانية جواهر فصاعدا (٣) ولا بدّ في كلّ جسم من الانتهاء إلى الجوهر وأنكره النظّام
الصفحه ٣١ : (مقالات الإسلاميين ، ص ٣١٠) هذا القول إلى أبي الحسين الصالحي وأصحابه ،
انظر : أصول الدين لأبي منصور
الصفحه ٣٩ : إلى أنّه تعالى مريد بإرادة قديمة أزلية ، راجع عن هذه الأقوال
: لمع الأدلة ، ص ٨٤ ـ ٨٥ ، ٩٠ ـ ٩١
الصفحه ٦٨ :
على المعارضة
لعارضوه (١).
وغير القرآن من
الآيات دليل على صدقه ، كانشقاق القمر والإخبار عن الغيوب
الصفحه ٤٨ : عوض يخرجه عن كونه ظلما ، ولا يفعله للعوض فقط لحسن الابتداء به ، إذ ليس
كالثّواب المقارن تعظيما وتبجيلا
الصفحه ٤٠ :
إن صحّ ، فكيف
يثبت قدمه (١).
وهو غنىّ ، أي لا
حاجة له إلى غيره وإلّا لكان ناقصا ومنه يستفاد
الصفحه ٤٢ :
وهو سبحانه تعالى (١) قادر على كلّ (٢) ما يصحّ أن يكون مقدورا ، لأنّ نسبة الذّات إلى كل ممكن
الصفحه ٤٥ : والنّدب
والحسن والقبح ترجع إلى قضية الكلام وموجب الأمر والنّهي ، راجع عن قولهم : الشامل
في أصول الدين
الصفحه ٦٤ : مع القول بنقله من
الجنّة إلى النّار خلاف الإجماع (٤) ؛ ولأنّه تعالى وصف نفسه بأنّه عفوّ غفور ، فلو
الصفحه ٧٩ :
ظهوره استوفاها
وإلّا فأمرهم إلى الله وإثمهم على المخيف له.
والاقتداء بنوّابه
(١) في الأطراف
الصفحه ٥٨ :
العلامة الحلّي في معنى هذه الجملة ، حيث قال : نقل الشيخ ـ أي ابن نوبخت ـ عن
هشام : أنّه إنّما صار إلى هذا
الصفحه ٦٩ :
القول في تتبّع الاعتراضات على النّبوّة
القدح باستغناء
العقل عنها فاسد ، لأنّ العقل لا مدخل له
الصفحه ١١ :
بنو نوبخت
بنو نوبخت (١) بيت معروف من الشيعة منسوبون إلى نوبخت الفارسي المنجّم (٢) نبغ منهم
الصفحه ١٤ :
بالحمدوني منسوبا إلى آل حمدون وحفيده أبو إسحاق إبراهيم بن إسحاق بن أبي سهل صاحب
كتاب الياقوت في الكلام الذي