الصفحه ٧٥ :
[القول في الإمامة]
الإمامة واجبة
عقلا ، لأنّها لطف يقرّب (١) من الطّاعة ويبعّد (٢) من المعصية
الصفحه ٤٦ : جائرا والتعلّق
بالحاجة إلى مرجّح والكلام فيه كالسّالف ، فلا بدّ فيه (٥) من مرجّح ملجئ باطل ، لأنّ
الصفحه ٥٩ : إبطال الموجب عدم (٢) الصّدور على مانع (٣) يلزم منه أن لا يوجد العالم لاستحالة عدم القديم وإحالتهم
العالم
الصفحه ٦٤ : مع القول بنقله من
الجنّة إلى النّار خلاف الإجماع (٤) ؛ ولأنّه تعالى وصف نفسه بأنّه عفوّ غفور ، فلو
الصفحه ٧٣ :
القول في عصمة الأنبياء والرّدّ على
مخالفي الملّة أجمع
العصمة لطف يمنع (١) من اختصّ به من الخطا
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على
نواله ، والصلاة والسّلام على سيدنا محمّد والأطائب من آله
الصفحه ١١ :
بنو نوبخت
بنو نوبخت (١) بيت معروف من الشيعة منسوبون إلى نوبخت الفارسي المنجّم (٢) نبغ منهم
الصفحه ١٤ : شرحه العلّامة (ره)».
وقال محمد إقبال
الآشتياني (٢) : «كلّما ذكر في الكتب الكلامية قول من الياقوت ذكر
الصفحه ١٦ :
إسحاق المذكور من أعيان المائة الثانية ولا أعرف إسماعيل قبله في آل نوبخت» ثمّ
استند إلى قول الميرزا أفندي
الصفحه ١٩ :
القلبي للرسول في
كلّ ما علم مجيئه به بالضّرورة ، أي فيما علم أنّه من الدّين ، بحيث يعلمه العامّة
الصفحه ٢٧ : نعم
جمّة ، فلا بدّ من (٣) أن يعرف المنعم فيشكره ، ولا طريق إلى هذه المعرفة الواجبة
إلّا النّظر ، لأنّ
الصفحه ٢٨ :
الكلام تدلّ على
الصعوبة ، لا التعذّر (١).
ووجوبه عقليّ
وإلّا أدّى إلى إفحام الرّسل من مكذّبيهم
الصفحه ٣٠ : والجسم ما
يتركّب (٢) من ثمانية جواهر فصاعدا (٣) ولا بدّ في كلّ جسم من الانتهاء إلى الجوهر وأنكره النظّام
الصفحه ٣٣ : منه عدم
الانتقال ، أو لغيره وهو إمّا موجب (٣) أو مختار.
والمختار قولنا
والموجب يبطل ببطلان التسلسل
الصفحه ٣٧ : والحاجة
إلى المؤثّر من الإمكان ، لا من الحدوث (٣).
__________________
(١). في «ب» :
فتنافى.
(٢). في