الصفحه ١٢ : متكلّمي الإمامية وأهل الفقه والحديث
منهم ، تعرّض متكلّموا الإمامية لجملة منها في أثناء كتبهم وأشاروا إلى
الصفحه ٦٥ :
توبتي لو لم أذكر
القلم وأعتذر من كسره وذلك باطل.
والمؤمن لا يصحّ
منه الكفر (١) وإلّا أدّى إلى
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام (٤) : (أنت منّي بمنزلة
هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي) وقوله : (من كنت مولاه فعليّ
مولاه
الصفحه ٥٠ : ضرر شاهدا (٢) ولا جاز (٣) إيلام الكافر المكلّف واخترامه (٤) ، وحديث الغمّ والضّرر هذيان (٥) لجواز وصول
الصفحه ٥٥ :
كفره حسن لأجل التعريض
، وكفره من قبل نفسه لا من قبل القديم تعالى ، ولهذا يحسن منّا أن ندعو إلى
الصفحه ٨٢ : النّصّ عليه إلّا شذوذا (٧) انقرضوا وذهبوا وما يدّعي ليس صريحا ، بل من أخفى الخفيّ
وما ظهر من حاله وحال
الصفحه ٧٦ :
ولأنّه إمام
والإمام من يفعل الشّيء لأجله وإلّا كانت اليهود والنّصارى أئمة لنا ويستحيل
التّعبّد
الصفحه ٤٩ :
والألم المبتدأ
منه سبحانه تعالى (١) في المكلّف وغيره من غير علقة العبد عليه عوضه ، وكذلك
الآلام
الصفحه ٥٤ :
القول في التّكاليف
من جملة شرائط
التكليف العقل والقدرة والعلم بما كلّف به أو (١) التّمكّن من
الصفحه ٧ : وهو
باكورة أعمالي في حقل التحقيق راجيا من الله أن يكون فيه الخير والنّفع وأن يضيف
لبنة إلى صرح الفكر
الصفحه ٥٨ : (٥) في حالة مخصوصة وعلمه بغيره أيضا في حالة أخرى ، وقد ذهب
قوم من شيوخنا (٦) إلى حدوث العلم وذلك فزعا
الصفحه ١٧ : العلماء في تحديد عهد المؤلّف ونحن نعتقد أنّ المؤلّف عاش بين النصف الثاني
من القرن الخامس والنّصف الأوّل
الصفحه ٣١ :
والأجسام متماثلة
، لاستوائها في التّحيّز واشتباهها بتقدير الاستواء في الأعراض.
وقد يخلو الجسم من
الصفحه ٤٨ : يستحقّ به العقاب لقدرته (٣) على العفو وقدرة العاصي على الامتناع ، وإنّما يفعله (٤)
للاعتبار ولا بدّ
من
الصفحه ٥٦ :
وزيادة الشّهوات
تفتقر إلى زيادة البنى (١) ، فكان مفسدة من هذا الوجه.
والشّكر المتعلّق [به