الصفحه ٧٦ : يعزل إلى غيره ، فوجب (٩) عصمته كعصمته.
وواجب في الإمام
أنّه أفضل بالعلم والشجاعة والزّهد ، لقبح تقديم
الصفحه ٤٧ : إلّا عند الاستحقاق والظّنّ في النّفع قائم
مقام العلم.
وحسنه به معلوم (٣) في الشّاهد كالمبايعات
الصفحه ٢٩ : ولم تستعقبه آفة تضادّ العلم وأرادوا من التضمّن العلم. راجع عن قول
الأشاعرة في ذلك : الشامل في أصول
الصفحه ٣٦ : وكلاهما محال.
والمعدوم غير ذات
في العدم والعلم المدّعى والتميّز (٣) حاصل في المستحيل والوجود وفيما
الصفحه ٣٩ : ، أي
يعلم المصلحة في فعل ، فيدعوه (٤) علمه إلى إيجاده ولا زيادة على ذلك من الشّاهد وهو غير
ثابت غائبا
الصفحه ٤٦ : المرجّح العلم بما في الفعل من
المصلحة له وكذلك في الوقت على أنّ ذلك بمنزلة طريقين للهارب (٦) من السّبع وقد
الصفحه ٥٨ : (٥) في حالة مخصوصة وعلمه بغيره أيضا في حالة أخرى ، وقد ذهب
قوم من شيوخنا (٦) إلى حدوث العلم وذلك فزعا
الصفحه ١٩ :
القلبي للرسول في
كلّ ما علم مجيئه به بالضّرورة ، أي فيما علم أنّه من الدّين ، بحيث يعلمه العامّة
الصفحه ٦٤ : وجود العلّة مع المعلول (٣).
والفاسق المؤمن لا
يخلّد في النّار ، لأنّ ثواب طاعته قد بطل أن يحبط وبقاؤه
الصفحه ٨٢ : بالوراثة
من النبي (ص) ؛ انظر : أصول الدين لابن منصور ، ٢٨١ ، ٢٨٤ ـ ٢٨٥ ؛ كشف المراد ،
٣٩٢.
(٩). في
الصفحه ٤١ :
الجسم وبهذا تبطل
المعاني أيضا في القدرة واستحالة خرق الإجماع في إثبات معنى دون (١) معنى.
وليس
الصفحه ١١ : لهم إلمام بالفلسفة وسائر علوم الأوائل ونظر في الأصول
واطلاع على الكتب الفلسفية المترجمة إلى العربية
الصفحه ٣١ :
والأجسام متماثلة
، لاستوائها في التّحيّز واشتباهها بتقدير الاستواء في الأعراض.
وقد يخلو الجسم من
الصفحه ٢١ : [,P. ٦٠٣
راجع عن قول الحكماء والمتكلمين في
اللّذة : فخر الدين الرازي ، معالم أصول الدين ، ص ٥٠ ، أبو
الصفحه ٦٣ :
القول في مسائل الوعد والوعيد (١)
ليس (٢) في العقل ما يدلّ على ثواب (٣) ولا عقاب (٤) ، لكثرة