الصفحه ١٠٢ : ، وبالرأس الشيخ البهى الوجه وبالذّنب ، النبي
الّذي يعلّم الزور.
(١١) وفى كتاب حيقوق : إنما أضرب الامثال
الصفحه ٢٢٩ :
(٢) ثم قال : وأيم الله لو وجب أن يكون كتاب حجّة ، لكانت
كتب أصول الهندسة والمجسطي الّذي (١) يؤدّى
الصفحه ٢٧٥ : ) فى كتاب بليناس وقد كان (١١) ذكر لنا (١٢) أن صاحب هذا الكتاب «حدوثى» (١٣) وأنّه كان فى هذه الشريعة
الصفحه ٢٧٨ : عند أهل الكتاب (١٥) من الأنبياء والحكماء ، شمعون (١٦) تلميذ المسيح (ع) ، كان يقال له فطروس (١٧
الصفحه ٣٥٠ :
قد حبس وبين يديه
الف الف خدام يخدمونه وكتاب لا تحصى.
ص ١٩٨
دانيال ٢ / ٢١
فى كتاب ارميا :
جعلتك
الصفحه ٢٨ :
الهذر (١) الّذي فى كتابه
الّذي صنّفه فى هذا الباب. وأنا أذكر نكتا أحتجّ بها وأدلّ على فساد قوله
الصفحه ٥١ : رآها (٥) ثم فسّرها. وقرأت فى كتاب دانيال : رأى دانيال (٦) رؤيا وحلم حلما ورأسه (٧) على مضجعه ، فكتب
الصفحه ٥٣ : شريعته قد قهرت جميع الشّرائع ، وسلطانه دائم الى الابد.
فهذا هو كتاب دانيال ، وهو فى يدى أهل الكتاب
الصفحه ١٠١ : مقال ، لو كان ظاهرا لا معنى تحته.
فلمّا فسره وردّه إلى المعنى ، زال عنه عيب الجهال.
(٩) وفى كتاب
الصفحه ١١٣ : الظّاهرة المختلفة ألفاظها معانى تؤلف
بينها ؛ فعند ذلك ادّعوا عليهم التّناقض ؛ كما ادّعى الملحد فى كتابه أنّ
الصفحه ١٢٦ :
الفلاسفة الحكماء (٩) الذين تكلّموا
بالعويص ؛ على نحو ما حكينا أنّه فى كتاب برقلس (١٠) الفيلسوف وفى كتاب
الصفحه ١٧٦ : لا يقبل منهم الجزية. فقال عليّ (ع) انّه كان لهم نبىّ وكتاب ، فيجب أن
تستنّ (٥) فيهم بسنّة (٦) أهل
الصفحه ١٩٢ :
دفعه وإنكاره ، وإنما نذكرها ليكون لها فى الكتاب رسم ، فانّ النّاظر فى كتابنا
هذا ، لا يخلو من أن يكون
الصفحه ٢١٠ : الى كسرى فلمّا وصل إليه وقرأ كتابه ، شقّه وقال : يكتب
(٩) إلى بمثل هذا وهو لى عبد؟ وأمر أن يعطى حذّافة
الصفحه ٢٥٥ :
عملت قوّة كلام الله الّذي جاء به محمّد (ص)؟ وأىّ دلالة أوكد من هذه ؛ وأى معجزة
أبلغ من القرآن؟ وأى كتاب