الصفحه ٢١٢ : تخلّف عنه
قوم. فقيل له تخلّف فلان وفلان. فقال : دعوهم فان يكن فيهم خير يلحقهم (١) الله بكم. وأبطأ
الصفحه ٢٢٣ :
أورق (١) عليه غرارتان
إحداهما سوداء والأخرى برقاء. فابتدر القوم الثنيّة (٢) فأول ما لقيهم الجمل
الصفحه ٢٥١ : . وكتبوا بذلك كتابا وعلقوه (٧) فى الكعبة حتى استقبح ذلك قوم من قريش واجتمع نفر منهم ومزّقوا (٨) ذلك الكتاب
الصفحه ٢٥ :
مع النّفس. وإذا كان كذلك ، فيجب أن يكون سبعة أشياء قديمة
؛ لأنّ الحركة والشّهوة قديمتان. ويلزمك
الصفحه ٢٧٩ : شرائع الاسلام ولم يحرمه
تحريما جزما (٨). إنّما نهى عنه
ترغيبا عنه ، ولانّ الانسان اذا تعمّق فيه ولم يكن
الصفحه ٢١ : ما يلحقها من الوبال اذا
تجبّلت (٢) فيه واضطربت فى
إحداث العالم ، وحركت الهيولى حركات مضطربة مشوّشة
الصفحه ١٨٢ :
بأسباب الدّيانات ، لسقطت (١) المجاذبات والمحاربات (٢) والبلايا (٣) ؛ لأنّ (٤) المنازعات تقع
إمّا
الصفحه ٨٦ :
عن هذه (١) الخليقة (٢) المذمومة ، وصان
نفسه عنها ؛ فكان إذا التفت ، يلتفت جمعا.
وإن ذكرنا صفة
الصفحه ٢٨٢ : ء
بالطّبع ، لما وجب أن يشبّه هذا الالهام والطّبع بالهام الاوزّ وطبعه ؛ لانّ الإوزّ
مطبوع على السّباحة لا
الصفحه ٣ : فى كتابه الّذي قد ذكرناه (٣) فقال :
من أين أوجبتم (٤) أن الله اختصّ قوما بالنبوة دون قوم وفضلهم
الصفحه ١٠ : شيء من ذلك فى نسخةA
(٢) ـ وطالبته : فطالبته A
(٣) تعتقده : تعتقدوه C
(٤) من القول : من القوم
الصفحه ٣٥ :
كافة (١) ، لا يدفعون ذلك ؛ ولا توجب الشرائع ترك البحث والنّظر.
وإن (٢) كان (٣) قوم من ضعفاء أهل
الملل
الصفحه ٤٠ : ـ أعنى القدر ـ على ثلاث طبقات :
قوم أوجبوا الإجبار ، وادّعوا أنّ أفعال العباد مخلوقة وأنّها بقدر ، وأنّ
الصفحه ٤٧ : (٦) الملحدون ودسّوها (٧) ، يريدون أن
يشنّعوا (٨) بها. فقد روى عن
قوم منهم أنّهم فعلوا ذلك ، مثل : ابن المقفّع
الصفحه ٥٦ : ء ، كما قال الله
عزوجل (١٠) فى قصّة نوح (ع) لمّا عيّره قومه باتّباعه ، وقالوا له. «أنؤمن
لك واتّبعك