الصفحه ٤١ : . وسقطوا عن حكم التّنزيل ؛ لأنّ الله عزوجل (٣) ، يقول : (إِنَّا(٤)
كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ (٥)
بِقَدَرٍ
الصفحه ١٤٧ : تلاميذ بثاغورس. وقال قوم منهم إنّ
__________________
(١) ـ لم يتبدل : لا
يتبدل C (٢)
ـ وكذلك : فكذلك
الصفحه ٢٥٢ : مثل سبيل محمّد (ص) وعزّاه (سبحانه) عمّا كان يتلقّى من
قومه وأمره بأن يتأسّى بمن تقدّمه من الأنبيا
الصفحه ٢٦٩ : بروميّة هكذا ، لأن النّصارى لا تشهد لمحمّد (ص)
بالتصديق كما شهد محمد لعيسى (ع). ولو قدرت الروم على إخرابها
الصفحه ٨٤ : كل قوم إلى مأمنهم من بلادهم ، ثم لا
عهد بعد ذلك لمشرك ، إلا من كان له عهد (٦) عند رسول الله (ص) إلى
الصفحه ٢٣٢ : وعن قومه ما
نزل بهم من أنواع العذاب ، فلما كشف الله عنهم العذاب نكثوا وكفروا ، كما حكى الله
عزوجل عنهم
الصفحه ٢٥٠ : ) قومه ، ما أظهر
وأوحى إليه ربّه ؛ فجفوه ، واستخفّوا به ، وبلغوا من أذاه كلّ غاية ، وخرج فى بعض
أيّامه
الصفحه ٢٦٣ : : إنّ الحديد إذا ضرب به
الحجر فعل هذا الفعل ، قلنا : لا ننكر (٧) ذلك ولكنّا أردنا أن نذكر ما قاله (ص) من
الصفحه ٣٣٥ : الْأَقْرَبِينَ) ص ٢١٣
الشعراء ٢٦ / ٢١٤
٨٠ ـ (وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ
الصفحه ٢١٣ :
نواحى الصّحفة ، قال : «خذوا بسم الله!» فأكلوا حتى ما (١) لهم بشيء من حاجة ، ثم قال : «اسق القوم
الصفحه ٧٩ : قومه ، وكان شديد العداوة لرسول الله (ص) ؛ فمضى يريد جدّة. فقال
عمير (٧) بن (٨) وهب : يا نبىّ
الله إنّ
الصفحه ٢١٦ : : (وَأَوْحَيْنا
إِلى مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ
فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتا
الصفحه ٨٣ : وبين القوم (٤) ترة فى الجاهلية ، فقال لهم : ضعوا سلاحكم. فلمّا وضعوا السلاح ، كتّفهم
وعرضهم على السّيف
الصفحه ٢٤٧ : (٤) وحسن (٥) إسلامه ورجع إلى
قومه ودعاهم الى الاسلام. وقد كان سأل النبىّ (ص) أن يعطيه آية ، فقال : «اللهم
الصفحه ٦٩ :
الفصل الاول
قوله الآن ننظر فى كلام القوم وتناقضه
(١) وأمّا قوله : الآن ننظر فى كلام القوم