الصفحه ٩٢ : كانوا عليه من الكمال ، وجمعهم لكل محمود من الخصال ؛
وهلّا حكم فى كلامهم حسب (١١) ما ادّعوه من ضرب
الصفحه ١٠٦ :
حين قالوا ضربنا أمثالا (١) ، ولم يسأل عن معنى كلامهم ، وحكم عليهم بالاختلاف والتّناقض ، وقضى عليهم
الصفحه ١٠٧ : ) الّذي أوتيت
الحكمة من مدبّر العالم. ثم ضرب لهم الأمثال ، وقال : الآن أخبركم ، أنّى كنت
يتيما من أهل
الصفحه ١١٤ : الأمثال المختلفة الألفاظ ، ولو كان من عند
غير الله ولم يكن مبنيّا (٧) على الحكمة كما
قلنا إنّ من (٨) تحتها
الصفحه ١١٦ : فيختلف (٢) الحكم فيه ،
ومنها ما يستغلق معناه ، ومنها ما معناه واضح.
__________________
(١) اى الى
الصفحه ١٢٤ : ». فتلا عليهم هذا الحكم الّذي هم فى
التّوراة ثم عطّله ، وعطّل أكثر أحكام التّوراة ، وغيّر ظواهر رسومها
الصفحه ١٢٥ : (٨)
ـ فنسخه : فمسخه A (٩) ـ اتى : اوتى B (١٠)
ـ اليهود : + به A (١١)
ـ ينسخها و : ـ B (١٢) بحكمة : حكمه A (١٣
الصفحه ١٢٧ : (١٠) عيب الأنبياء
والطّعن عليهم ؛ ولكن ، نظر بعين العمى ، وحكم بالهوى ، وضلّ عن طريق الهدى فى
الأولى
الصفحه ١٣٣ : يدعون أساطين الحكمة : إنّ الله هو العقل للعالم ـ عزّ (١٤) الله وتعالى. وقال : إنّ (١٥) المبدع إنّما هو
الصفحه ١٣٧ : (٧) ، وهى تجمع
الأشياء كلّها.
(١٣) وقال ثالس الملطى ، وهو أحد السّبعة الذين يدعون
أساطين الحكمة : أوّل
الصفحه ١٥٥ : الآراء المتناقضة من ذات أنفسهم وبعقولهم ؛ وفى
اختلافات الأنبياء (ع) وما رسموه (١٩) فى شرائعهم بالحكمة
الصفحه ١٥٨ : . فهذه علّة اختلافهم فى وضع الرّسوم : وأسّسوا شرائعهم على العلم
والحكمة بوحى من الله عزوجل (١٢) ، ولم
الصفحه ١٨٣ :
والفساد والتّهالك ؛ وليس يجوز هذا فى حكمة الحكيم ، بل
الأفضل والأعمّ للنّفع أن يلهم النّاس معرفة
الصفحه ٢٠٥ :
سراقة مستغو
لامر محمد
وهى قصيدة مشهورة لابى جهل ، فاجابه سراقة (٩) :
أبا حكم واللّات
لو
الصفحه ٢٣٠ : ، وعلم زاهر (٢) لمن وعاه (٣) ، وحكمة بالغة
لمن نطق به ، وحبل وثيق لمن تعلق به ، وفوز ونجاة لمن آمن (٤) به