الصفحه ٢٣٢ : وعن قومه ما
نزل بهم من أنواع العذاب ، فلما كشف الله عنهم العذاب نكثوا وكفروا ، كما حكى الله
عزوجل عنهم
الصفحه ٢٣٩ : خفى عليّ وجه السّياسة بعد أن سمعت
الآية من القرآن «خذ العفو وامر بالعرف (٢) واعرض عن الجاهلين» ولعمرى
الصفحه ٢٦٥ :
فقال : ويحكم إنّ هذا كلام لم يخرج من آل ، فأين يتاه بكم؟!
وكذلك كان الأسود العنسى الّذي كان يقال
الصفحه ٣٠٠ : (٢) للرّصد أمم من النّاس على ما (٣) وصفنا من العقل والرأى والتّدبير والعدالة ، ثم جمعوا فى مفازة (٤) سبخا
الصفحه ٣٠٦ :
ذاقوا بول الانسان وغائطه ، فعرفوه بالذّوق والشّم وعلموا
بالطّبع والاستدراك عمل كل شيء من هذه
الصفحه ٣١٥ :
من المختلط. فمن هذه الجهة (١) تعرف بالشّم والذّوق. فأما أن يعرف إنسان طبعها بالشّم والذّوق ، ويعرف
الصفحه ٦ :
بالعقل الكامل والهمّة البعيدة (١) والطّبع (٢) التّام ، ما لا
يقدر على بلوغه من هو ناقص العقل
الصفحه ٥٧ : النّبوّة. ولو وجد
الملحد على اعتقاده وأصل مقالته أتباعا (٥) يكون لهم أدنى (٦) عدد (٧) ، لكانوا لا يخلون من
الصفحه ٩٢ :
الرّؤساء ، وما كانوا عليه من حسن التّدبير والسّياسة ، وإن
كان منكرا لنبوّتهم ، فهو معاند (١) مكابر
الصفحه ١٢٧ :
النّظر فى أصولهم. فكيف لم يعجب الملحد من اختلاف أئمّته
وكلامهم المتناقض وبدعهم التى ابتدعوها ؛ كما
الصفحه ١٣٥ : العالم بداثر لأنّه متّصل بما ليس بداثر ، بل تدثر (١٠) قشوره (١١) لأنّ ما كان من
البارى بلا (١٢) متوسط لا
الصفحه ١٣٧ :
النّار وتثيرها (١) فالنّار هى المبدأ ؛ لأنّ منها يكون الكلّ وإليها ينحلّ ويفسد (٢) (١١) وقال
الصفحه ١٥٧ :
عدد ركعاتها ، وحدود الزّكوات (١) ، ومواقيت الصّيام (٢) وغير ذلك من
الفروع امتحانا من الله عزوجل
الصفحه ١٦١ :
يقرّبه ويودّه ويشفق عليه ويختصّه من بين جميع النّاس ؛
فأعلمهم أنّ قربه من الله عزوجل واختصاصه به
الصفحه ١٨٢ : المجاذبات والمحاربات ، من أجل
(٦) إيثارهم أعراض الدّنيا ، قلنا لكم : هل رأيتم أحدا (٧) آثر القليل على الكثير