الصفحه ١٤٦ :
وقال موزنوش (٢) وكان تلميذا لبثاغورس : إنّ ثبات (١) العالم وقوامه (٣) من اثنين مبدعين
، من ذكر
الصفحه ٢٢٣ : (٥) رجل يدعونا إليه فأخذناه. فهذه من دلالاته (٦) التى نطق بها القرآن. ولما نزل (٧) ذلك سمعه المشركون
الصفحه ٢٤٢ :
اصطفى محمّدا (ص) لنبوّته وبعثه (١) إلى خلقه ليدعوهم إلى عبادته واختاره من (٢) الأنام ؛ فكان أطهر
الصفحه ٢٨٠ : . فعلم النّجوم أصله (١) من إدريس (ع) ، وهرمس هو إدريس وهو نبى وهو من أئمّتنا لا من أئمّة الملحدين
وكان
الصفحه ٢٨١ : (١) روى عنهم الألف والآحاد من الطّب ومعرفة العقاقير. فما خبر (٢) الامم الذين كانوا قبل بقراط وجالينوس؟ هل
الصفحه ٣١٨ : الفلاسفة ، والفلك وحركاته وما فيه ، اقدم
من جميع المتولّدات. وليست النهاية فى معرفة هذه الأسباب إلى نهاية
الصفحه ٣٣٤ :
٦٣ ـ (وَما جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الصفحه ٥ :
يفهم من أمر معاشه وتجارته وتصرّفه فى هذه الأمور ويهتدى
بحيله (١) الى أشياء تدقّ عن (٢) فهم كثير
الصفحه ٥٦ : الطّبقات من النّاس ، على تفاوت آرائها
ومذاهبها ؛ وليس فى رسم الشّرائع ، أن لا يقبل إلّا الكامل العاقل
الصفحه ٦٥ : فَتُهاجِرُوا فِيها
فَأُولئِكَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَساءَتْ مَصِيراً إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ الرِّجالِ
الصفحه ٧٦ : ) ، قالوا فى
تفسيره : الخلق العظيم ، هو القرآن ؛ يعنى : أنّ الّذي تورده (٣) ، ليس هو من الجنّ بل ، هو القرآن
الصفحه ٨٩ : ، وفاق النّاس أجمعين فيها ؛ وحقّ له أن يكون كذلك ، وقد اختاره
الله عزوجل من جميع ولد آدم من أوّل الدهر
الصفحه ١٣١ :
الفصل الاول
ذكر شيء من اختلاف
المتفلسفة وتناقض كلامهم (١)
(١) ونحن نذكر شيئا من اختلافهم
الصفحه ١٥٦ :
وضربوا الأمثال بوحى من الله عزوجل (١) وميّز بينهما ؛ عرف الصواب من الخطأ ، والحقّ من الباطل
الصفحه ١٨٤ :
أقرب الطّريقين من أن يكلفهم النّظر فى أمور (١) دنياهم ، وأن يهملهم (٢) فى أمور أخراهم ،
فيكونوا