الصفحه ٢٩٤ : ء معدودين فى جملة أئمّة الملحدين الذين درسوا تلك الكتب والأصول
بعدهم ، ثم تسمّوا (٢) بأسمائهم ورفضوا
الصفحه ١٠٠ : .
(٨) ونحو هذا فى سائر كتب الأنبياء : فى كتاب هوشع ، ما هو
مفسّر من الأمثال : اسمعوا قول الرّب يا بنى إسرائيل
الصفحه ١٠٤ :
الفصل الرابع
فى باب المثل والمعنى
(١) قد ذكرنا صدرا من هذه الأمثال التى هى (١) فى القرآن
الصفحه ٢٢١ :
إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ) الى قوله : (مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيا
الصفحه ٣٤٦ : ء ص ١٦٢
يوحنا ٣٦ / ١٢
أيضا فى الإنجيل
أنه ظهر لمريم المجد لا نية بعد أن خرج من القبر ، وقال لها :
لا
الصفحه ٦٠ : فتجتذب القلوب. والرّاغبون فيها ، على مقدار قوّة ذلك الكلام ؛ وليس هو
كقوّة كلام الأنبياء (ع) والكتب
الصفحه ٣٠٣ : بالحواس وتناولها بالذّوق
والشّم. ولكنا نقول إنّ هذه العقاقير تكون فى بلدان مختلفة بعيدة بعضها من بعض
الصفحه ٢٨٧ : كان إلهاما ، فهو من الله
عزوجل وهو جنس من الوحى. وليس له (٣) بد من الرجوع إلى قول أصحاب الشّرائع : إنّ
الصفحه ٢٨٨ : (٢) فى منامهم أشياء ، قلنا : الالهام يكون على ثلاثة أوجه : فما كان يوحى من
الله عزوجل صحّ ما يتكلّم به من
الصفحه ١٢٢ : بدعوى المنانيّة : أنّ موسى كان (٣) من رسل الشّياطين ، وقال : «من عنى بذلك فيقرأ (سفر الأسفار) الّذي
الصفحه ٣٠٥ :
العقاقير المختلفة الاعمال والطبائع؟ ومنها ما يعمل فى
الدّماغ ومنها ما يعمل فى الكبد ومنها ما يعمل
الصفحه ١١٨ :
فى أموالهم ، من ضعفت نيّتهم (١) ، كانوا يخرجون من زكاة تمورهم التّعضوض والمعافار وهما جنسان من ردئ
الصفحه ٣٠٨ :
الشّجر والنّبات ، ثمرها وورقها وعروقها وغير ذلك ويمتحن (١) جميع الحيوان من الوحش والسّباع والبهائم
الصفحه ٢٤٩ : (٥) ومهجهم (٦) وأموالهم. وعلى هذا تابعه من آمن به فى دار هجرته لمّا سمعوا القرآن وأثّرت (٧) قوته فى قلوبهم
الصفحه ١١ :
أن يكون التابع أعلى (١) من المتبوع ، والماموم أتمّ فى الحكمة من الامام (٢)؟! قال : أنا أورد عليك