الصفحه ٢١٠ : بن قيس (١٠) كفّا من تراب. فقال رسول الله (ص) : «مزّق (١١) ملكه وملّكنى من أرضه!» فكان كما قال. وكتب
الصفحه ٢٣٠ : ، وأنّ نفعه للانام أعظم ، ومقداره أجلّ من أن يقاس بالمجسطى وكتب الهندسة
والطب والمنطق والنّجوم التى
الصفحه ٩٧ :
يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ)
يعنى : أنّ الذين (١) آمنوا ، قد علموا أنّه أمثال ، وعرفوا منه ما
الصفحه ١٧٣ : الى تكذيب من جاءهم من الأنبياء بعد الأنبياء الّذين (٧) تقدّموهم وتعلّقوا بالرّسوم الّتي كانت فى أيديهم
الصفحه ٢٠٧ :
أسحر منه! ثم أخبرهم بالذى رأى منه وانتشر ذلك (١) فى قريش ولم يزالوا يتحدّثون به ، وأخذه الخلف عن
الصفحه ٣١٣ : نسبت (٦) كتب أفلاطن
وجالينوس إليهما؟ ومحصول هذه الدّعاوى أنها زخارف وأكاذيب ، وهو من سخف الملحدين
الصفحه ١١٢ : نجاتهم من المعانى التى تحت
شرائعهم الظّاهرة ، وحثّهم على ذلك على أحسن الوجوه بالإعذار والإنذار والموعظة
الصفحه ٤٥ : والتّعمّق فى الدّين على وجوه كثيرة ، أحدها ما قد ذكرناه من فعل
الخوارج الذين شدّدوا فى أشياء لم يلزموها
الصفحه ٢٢٧ : (٤) غلبة الرّوم وانشقاق القمر وغير ذلك ، ومنها ما تنطق به كتب الأنبياء وهى فى
يدى أهل الذّمة ، ولكنّا نقول
الصفحه ٢٧٣ : استدركوا هذه العلوم بآرائهم واستنبطوها
بدقّة نظرهم وألهموا ذلك بلطافة طبعهم ، يعنى ما فى كتب الطبّ من معرفة
الصفحه ٢٧٧ : نسبت إليها هذه الكتب ، هى كنايات
عن الحكماء الذين (٢) وضعوها ولها معان
(٣) ، يعرفها من (٤) يعرف تلك
الصفحه ٢٧٩ : ء كثيرة ، وهى (٦) تشاكل اسماء الفلاسفة القدماء الذين وضعوا كتب الطّب والنجوم والهندسة ،
وكنوا عن أنفسهم
الصفحه ١٧٤ : الباطل. ولو لا ما فى تلك الرّسوم من قوّة
الوحى الّذي هو كلام الله (١٤) كالتّوراة
والإنجيل وسائر الكتب
الصفحه ١٧٥ : (١٤). (٦)
ولو لا أنّ أصل (١٥) هذه الكتب حقّ ،
وهى منزّلة من الله عزوجل (١٦) إلى أنبيائه (ع) لما أقرّ
الصفحه ١١٦ : يختلف
لفظه. فسبيل ما فى الكتب المنزّلة وفى أخبار الأنبياء (ع) كما ذكرنا ؛ أنّ منها ما
يقع فيه النّسخ