الصفحه ٦٢ :
الفصل الثامن
قوله فى الضّعفاء من الرّجال والنّساء ...!
وأمّا قوله فى الضّعفاء (١) من الرّجال
الصفحه ٧٤ : قد انتقض بناؤه (٣) ، فحضر من كلّ
بطن من بطون قريش رؤساؤهم (٤) وتعاونوا على
بنائه ؛ لكى لا تكون
الصفحه ١١٠ :
ونعوذ بالله أن نظنّ به ذلك ؛ بل ، كان أعلم بما يقول ويشرّع
من الملحدين الظّانّين (١) به ظنّ السّو
الصفحه ١٢٥ : (٧) أشدّ ما ألزموا من الفرائض فى دينهم فنسخه (٨) عيسى (ع) بالأحد مع شهادته بصحّة التّوراة ونبوّة موسى
الصفحه ١٣٩ : : إنّ العالم واحد ، إلا إنّ
الكل ليس هو العالم وحده فقط ، لكن العالم جزء يسير من الكلّ ، وباقى الكلّ
الصفحه ١٤٤ :
أبدع صورة العنصر وصورة العقل. وصورة العنصر واحدة أيضا
إلّا أنّها تتكثّر (١) ، ومنها انبعثت
صورة
الصفحه ١٥٠ :
وعقولنا أبدعت من ذلك النور ـ عزّ الله وتعالى. وقال آخر :
البارى هو متحرّك. وقال غيره : هو ساكن
الصفحه ١٥٥ : من القيامة المجازاة بالأعمال ، ووعد وأوعد بالثّواب والعقاب ؛ أم
الّذي (٤) يقول : حدّثني طبعى عن نفسى
الصفحه ١٦٠ :
الفصل (١) الخامس
لا اختلاف بين الأنبياء فى الاصول
وأمّا ما ذكره (٢) الملحد عن المجوس وغيرهم من
الصفحه ١٦٤ : حين (٤) يقول (٥) مرّة : جئت من
عند أبى وأنطلق إلى عند أبى. ومرّة يقول لحوارييه : وصلّوا على الّذين
الصفحه ١٨١ :
الفصل الاول
ومما قال الملحد أيضا
(١) قال الملحد : أخبرونا (١) ، من وجد إلى أمر (٢) طريقين
الصفحه ١٩١ : ، وجعله سؤالا وجوابا ، وضعّف فيه حجج من
ادّعى المعجزات للانبياء (٣) (ع) واحتجّ بكلام واه (٤) ؛ نتركه
الصفحه ١٩٢ :
دفعه وإنكاره ، وإنما نذكرها ليكون لها فى الكتاب رسم ، فانّ النّاظر فى كتابنا
هذا ، لا يخلو من أن يكون
الصفحه ١٩٧ : أرض الحجاز ومنها (٢) خرج محمّد (ص). وفى كتاب إشعياء أيضا : لتفرح الأرض البادية ، ولتبتهج
البرارى
الصفحه ٢١٣ :
نواحى الصّحفة ، قال : «خذوا بسم الله!» فأكلوا حتى ما (١) لهم بشيء من حاجة ، ثم قال : «اسق القوم