الصفحه ٢١٧ :
فهلكا فى طريقهما وجاءت بنو عامر فأسلمت.
ومن ذلك أنّه بعث نفرا من أصحابه إلى إضم وفيهم محلّم بن
الصفحه ٢٣٣ : (٩) عظيمة فقالوا : (لَنْ
نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً أَوْ تَكُونَ لَكَ
الصفحه ٢٣٨ : من الأمور الجليلة التى لا يقوم الدّين
والدّنيا وسياسة العالم الّا بها مثل : الدّعاء إلى توحيد الله
الصفحه ٢٤٤ :
بمنزلة بذر يبذره (١) الزّراع فى أرضه ، فمنه ما يقع على صخرة ومنه (٢) ما يقع على سبخة ، ومنه ما يقع
الصفحه ٢٥٥ : وما فيه من المعجز الكبير الدّالّ على نبوّة محمد (ص) وهو ظاهر قائم فى
العالم ، يزداد قوة على مرور
الصفحه ٢٩٩ : ؟ بل لو اجتمعوا على آلة من هذه الآلات المتّخذة مثل صفائح الأسطرلاب أو
ذات الحلق وغير ذلك ثم سئلوا
الصفحه ٣٠٩ : أسرابا فى الأرض
ودخلوا فيها. والذين مضوا الى المغرب ذهبوا إلى موضع لم يقدروا أن يجوزوه من كثرة
البخار
الصفحه ٣٣٥ : بِعَصاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ
مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ
الصفحه ٣٤١ : ................................................................ ص
٢٠٤
ان الله قد أوحى الى أن شيرويه وثب على أبيه كسرى فقتله فى
شهر كذا من ليلة كذا
الصفحه ٢٧ : شامتا به ، وكان يحضر هذه المناظرات ، فيظهر الشّماتة به
إذا انكسر ، لما كان بينهما من الخلاف فى قدم
الصفحه ٣٢ :
استطاروا (١) وغضبوا وهدروا دم من يطالبهم بذلك ، ونهوا عن النّظر ، وحرّضوا (٢) على قتل مخالفيهم
الصفحه ٤١ : أنّها متناقضة ، وزعم أنّ منها ما ينفى
القدر ومنها ما ينفى الاجبار ، جهلا منه بهذه المنزلة الثالثة. وأهل
الصفحه ٤٦ : نهينا عنه ، وأمرنا باجتنابه واستعمال القصد وترك
الابتداع (١) فى التّعمّق ،
لئلّا نهلك كما هلك من كان
الصفحه ٥٢ :
مضجعى ، وغمّتنى الرّؤيا التى رأيت ، فدنوت من خادم من الخدّام
، وسألته عن تحقيق هذه كلّها ، وقال لى
الصفحه ٥٩ : أصحاب هذه اللّحى فى هذه المجالس ، لكان
عيش الكلاب أهنى من عيش الملحدين. ولكنّ تلك (١) القوّة هى (٢) التى