الصفحه ٧٩ :
شفيت من (١) حمزة نفسى بأحد
حين بقرت بطنه
عن الكبد
فأتته
الصفحه ٨٦ : خلقته المستحسنة الجامعة لكلّ جمال ، طال
شرحها. وذكرنا هذا المقدار ، مختصرا من الّذي روى عن ربيبه (٣) هند
الصفحه ٨٧ : وحده ؛ فاذا لم يجد من يأكل معه
، أكل لقمة ورمى بلقمة إلى صخرة قد نصبها بين يديه ، أنفة من أن يأكل وحده
الصفحه ١٠٢ : ،
فيجفّ الماء من البحر وتخرب الانهار ويقطع الزلّ (٣) بالمنجل ويجور (٤) القضيب فيها
وينقضى (٥) ، لانّ الشعب
الصفحه ١٠٨ : منه للرئاسة الخسيسة التى كان يدّعيها ويتشبّه
بالفلاسفة القدماء كما تشبّه به (٨) امثاله من الموسوسين
الصفحه ١٥٣ :
العرب (١) حين سمّوا به
شعراءهم ، يعنون أنّهم شعراء (٢) بالاشياء التى
ذكروها فى شعرهم من التشبيهات
الصفحه ١٥٤ : (١) أغناهم عن إمام مرشد مؤيّد من الله (٢) الّذي خلقهم بحكمته وتعطّف عليهم برحمته ، ويزعم أنّه وكلهم إلى
الصفحه ١٥٨ : واحِدَةً وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ
إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ) يعنى خلقهم وامتحنهم
الصفحه ١٦٨ : للّذين كفروا
من النّار)
(٨) وأمّا قول الملحد انّ القرآن يخالف ما عليه اليهود
والنّصارى من قتل المسيح
الصفحه ١٨٣ : (٤) وبضروب من الرّوائح تعرف كثيرا من الأشياء التى لا توافقها. فهلّا جعل النّاس
كذلك ، إذ كان ذلك فى طباعهم
الصفحه ١٨٦ : الدّيانات ، لسقطت (٤) المجاذبات والمحاربات ، من أجل إيثارهم أعراض الدّنيا ؛ وأنّهم إنّما آثروا
القليل من عرض
الصفحه ١٨٧ : من
النّاس. ونرى كثيرا منهم يقتلون الأنفس ويأخذون الأموال ويرتكبون المحارم ويأتون
الحدود ، وقد عرفوا
الصفحه ٢١١ : النّاقة ، والآخر الّذي يضربك على هذه ـ ووضع يده على هامته ـ حتى (٥) تبتلّ منها هذه ، واخذ بلحيته.» فكان
الصفحه ٢١٥ : (٤) : فرأينا الماء تخلّل من بين أصابعه كأنّها عيون ؛ ففاضت ، فروى ، حتى روى (٥) منها العسكر مع إبلهم وخيلهم
الصفحه ٢١٦ :
الصّخرة فشرب منه الجماعة كلها ومواشيها (١). فهذا فى التوراة وتصديقه فى القرآن ؛ قال الله عزوجل