الصفحه ٢٢٤ :
منشقّا ؛ وقالوا عند ذلك هو من السّحر ، هذا سحر من سحره
وحيلة من حيله. وهذه القصّة كانت بمكّة قبل
الصفحه ٢٣١ :
دفعوها وكفروا بها ونسبوا الأنبياء (ع) إلى السّحر فيما ظهر
لهم من بعد أن طالبوا بها الرّسل
الصفحه ٢٣٤ :
لو لا اوتى مثل ما اوتى موسى؟ او لم يكفروا بما اوتى موسى
من قبل قالوا سحران تظاهرا وقالوا انّا بكل
الصفحه ٢٥٣ : (١) قال قائل : فما بال هذه القوّة أثّرت فى بعض الانفس دون بعض؟ ولم أثّرت فى
أنفس من تبع محمّدا (ص) ولم
الصفحه ٢٥٩ : (١) ، حين أسلم وقبل أحكام الاسلام وترك أمر الجاهليّة من الزّنى (٢) وشرب الخمور والميسر وغير ذلك من الفحشا
الصفحه ٢٦١ : ملك امتى
ما زوى لى منها.» فكيف ترى صنع الله له فى تصديق قوله بعد خروجه عن العالم؟ وكيف
ترى صحّة هذه
الصفحه ٢٨٢ : وزعم أنّهم ألهموا هذه فى طبعهم من
غير تعليم ، وأنّ الله (١) أغناهم عن ائمّتنا
كما ألهم الاوزّ السّباحة
الصفحه ٢٨٥ : بما قد حل
بهم من آفة (٥) سكر العقل وغلبة
الهوى. فأىّ سكر عقل (٦) وغلبة هوى (٧) أشدّ (٨) من سكر عقل
الصفحه ٣٣٠ : رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ
وَجْهَهُ ما عَلَيْكَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَما مِنْ
الصفحه ٣٣٢ :
(اللهُ
بِهذا مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ).
ص ٩٦
المدثر ٧٤
الصفحه ٣٣٣ :
٤٩ ـ (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٤٧ : ـ الرسالة
الثانية
فى الإنجيل : مثل
ضربه عيسى (ع) وقال بعد ذلك : فدنا منه تلاميذه وقالوا له : ما بالك
الصفحه ١٠ : له : أخبرنى عن الأصل الّذي تعتقده (٣) من القول (٤) بقدم الخمسة :
البارى والنّفس والهيولى والمكان
الصفحه ٣٦ :
بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ
اللهِ) الآية. ودعاهم إلى
النّظر فى التّوراة (١) وما يوجبه
الصفحه ٣٩ :
النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ
السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها