الصفحه ١١٧ : فيهم من كان صادق النّيّة ؛ ومن كان فاسد
النّيّة ؛ والأمم (٣) كلّها لا تخلو من
ذلك. فمن (٤) صدقت نيّته
الصفحه ٣٣٨ : الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ
بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) ص ٢٥٥
بنى اسرائيل ١٧ /
٨٨
الصفحه ٦٤ : ء الضّعفاء من الرّجال والنّساء والولدان ، وهذه الأمم التى ذكرناها؟ أو ليس
ما يدين به أهل الشّريعة ، أولى
الصفحه ٢٦٩ : لما تركتها ولكنهم
أقرّوها اضطرارا. ثم نقول (٤) : إنّ هذه
الممالك التى هى تحت أحكام القرآن ، هى أعدل
الصفحه ٣٥ :
كافة (١) ، لا يدفعون ذلك ؛ ولا توجب الشرائع ترك البحث والنّظر.
وإن (٢) كان (٣) قوم من ضعفاء أهل
الملل
الصفحه ٣٠٣ : بالحواس وتناولها بالذّوق
والشّم. ولكنا نقول إنّ هذه العقاقير تكون فى بلدان مختلفة بعيدة بعضها من بعض
الصفحه ٢٨٧ : كان إلهاما ، فهو من الله
عزوجل وهو جنس من الوحى. وليس له (٣) بد من الرجوع إلى قول أصحاب الشّرائع : إنّ
الصفحه ٢٨٨ : (٢) فى منامهم أشياء ، قلنا : الالهام يكون على ثلاثة أوجه : فما كان يوحى من
الله عزوجل صحّ ما يتكلّم به من
الصفحه ١٢٢ : بدعوى المنانيّة : أنّ موسى كان (٣) من رسل الشّياطين ، وقال : «من عنى بذلك فيقرأ (سفر الأسفار) الّذي
الصفحه ٣٠٥ :
العقاقير المختلفة الاعمال والطبائع؟ ومنها ما يعمل فى
الدّماغ ومنها ما يعمل فى الكبد ومنها ما يعمل
الصفحه ٣٠٨ :
الشّجر والنّبات ، ثمرها وورقها وعروقها وغير ذلك ويمتحن (١) جميع الحيوان من الوحش والسّباع والبهائم
الصفحه ١١ :
أن يكون التابع أعلى (١) من المتبوع ، والماموم أتمّ فى الحكمة من الامام (٢)؟! قال : أنا أورد عليك
الصفحه ٩٠ :
خرج من مصر وانقذ بنى إسرائيل من عبوديّة فرعون ، وهم
ستّمائة ألف رجل بالغ سوى النّساء والذّراري
الصفحه ١٢٠ : وسمكها
وأساطينها ، وكم أسطوانة تكون من فضّة وكم (٨) أسطوانة تكون (١٠) من نحاس ، وأمرهم
باتّخاذ المذبح
الصفحه ٢٤٣ :
فى العالم ؛ فكذلك أضاء فى قلوب البشر ، فقبله من كان (١) أقرب النّاس إليه فى الصّفوة والطّهارة ، لا