الصفحه ٩٩ :
ذوى لأنّه لم يكن له أصل فى الأرض ، فيبس ؛ ومنه ما سقط بين
الشّوك (١) ، فارتفع الشّوك
فخنقه ؛ ومنه
الصفحه ٢٨٠ : . فعلم النّجوم أصله (١) من إدريس (ع) ، وهرمس هو إدريس وهو نبى وهو من أئمّتنا لا من أئمّة الملحدين
وكان
الصفحه ٢٨٩ : من أسرار العالم العلوىّ فيراها
الانسان الصالح ، التى هى من (١) جنس الرّؤيا التى
يراها الأنبيا
الصفحه ٥٦ : الطّبقات من النّاس ، على تفاوت آرائها
ومذاهبها ؛ وليس فى رسم الشّرائع ، أن لا يقبل إلّا الكامل العاقل
الصفحه ٢٢٨ :
بألف مثله من كلام البلغاء والفصحاء والسّجعاء والشّعراء
وما (١) هو أطلق منه ألفاظا وأشدّ اختصارا فى
الصفحه ٢٥٧ :
المجسطى وكتب الهندسة والطبّ والمنطق والنّجوم ليس فيها نفع
من جهة الدّيانة. وأمّا فى أمور الدّنيا
الصفحه ٣٣٩ : ص.................................................................................... ٤٠
اياكم والتعمق ، فان من كان قبلكم هلك بالتعمق
الصفحه ٣٤٠ :
من دخل دار أبى سفيان فهو آمن ، ومن أغلق بابه على نفسه فهو
آمن
الصفحه ٤٤ : (ص) من صلاته ، فقال (ص) : «من
رجل يقتله»؟ فقام (٣) أبو بكر ومشى
إليه ليقتله ، ثم انصرف وقال : «يا رسول
الصفحه ٩٧ :
يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ)
يعنى : أنّ الذين (١) آمنوا ، قد علموا أنّه أمثال ، وعرفوا منه ما
الصفحه ١٧٣ : الى تكذيب من جاءهم من الأنبياء بعد الأنبياء الّذين (٧) تقدّموهم وتعلّقوا بالرّسوم الّتي كانت فى أيديهم
الصفحه ٢٥٣ : (١) قال قائل : فما بال هذه القوّة أثّرت فى بعض الانفس دون بعض؟ ولم أثّرت فى
أنفس من تبع محمّدا (ص) ولم
الصفحه ٢٦١ : ملك امتى
ما زوى لى منها.» فكيف ترى صنع الله له فى تصديق قوله بعد خروجه عن العالم؟ وكيف
ترى صحّة هذه
الصفحه ٣٣٣ : ثَمانِيَةٌ) ص ١٤٤
الحاقة ٦٩ / ١٧
٥٣ ـ (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ
الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ
الصفحه ٣٩ :
النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ
السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها